شاب عنتيل ينيك جارته الممحونه على السرير

حكايه اليوم هي للسيده وفاء الارمله 44عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانتعندها بنتين وولد الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائماتتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنهاحمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا منوراء اهلهم باسم الزواج العرفي .
كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربهاوجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهما . عمرهاماتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع.
نيك بنت - نيك طيز - نيك عرب - افلام سكس مترجم عربي  - افلام سكس نار - - افلام سكس مصرى - افلام نيك طيز
كانت الستوفاء فيها سزاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لهاالباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوافيه.
كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانتبالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتهالم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا ومتدينين جدا. واي كلام حتي يتعرضلجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار .
حقيقي هناكاسر لحد الان كده. كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهيخائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات ) وده متلمصري ولو ان الامثال الان بمصر اختفت وظهرت علي السطح اشياء اخري منها الشاب يقولنفسي اتزوج بنت تكون قد انباست بس .
بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيرهزينب وكان عريس ابن ناس متدين وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبهواشطرتت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليساناو الدراسه.
تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتبالكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونهلحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكانخطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكونبرجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتكلمون الكثير منالحياه.
كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري حتي يتم الزفاف .
المهم بيومكان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لايكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنياشايطه وبوسه مولعه نار نار .
استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارعواخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم
ذهبت الستوفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتزكر ايام خطبتهاوان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها .
تزكرت الست وفاء ايام زواجها وابتداالماضي فلم امام عينيها وهي تتزكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته .
واخيرا سالتنفسها ما معني اللي عملوه كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبله خطيب بنتهاتزكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لمتراه.
نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنتامام عينيها ايام وايام . تاره تغطاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا.
مرت الاياموتزوجت البنت وكانت ليله جميله للست وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحملالاول للست وفاء .
كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانتقد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندهابغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء .
بيوم كانت البنت وزوجها بزياره بحكم عطلهنهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافضلانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب.
المهم وافقالاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانهان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست 
سكس نيك طحن - صور سكس 2019 - صور سكس ساخنه - مشاهدة افلام سكس - مص بزاز - نيك اغتصاب - - افلام سكس مصرى
اخدت الستوفاء تتزكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها .
وفجاه احستباصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واسواط تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروه حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق بابالغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب.
وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فلم سكسامامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاط زبه بكسها ونازل بالبنت حركاتغريبه رايح جاي صعقت الست وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب .
اخدت الستوفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبر البنت وهو داخل كس البنت.استمرت الاصوات اكتر من نصفساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بناتها وعم السكون غرفه البنت للصباح.
بالصباح كانتالست وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهمه من شده خجلها ممافعلته .
المهم تعددت زيارات بنتها بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائماالجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات ديمن بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه وليه بنتها بمنتهي السعادهمع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير.
كانت الستوفاء تتزكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمدهدقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقهاللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها.
كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللييمتع زوجته.
كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيونالستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمنالافلام احد الافلام الحديثه اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبزات الجنسيه عن طريقدكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان بالفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجهبتشتكي من عم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . الفلم ده فلمحلو لو تحبوا اتفرجوا عليه اسمه (النعامه والطاوس ) .
بعدماشاهدت الست وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاءبمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانتتتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها .
بيوم كانتبنتها مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشكوكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدمالرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلبوزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانتالعمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك.
رجعت الستوفاء لسريرها واحست ان جسمها كله وع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيهبنتها ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواجوبعده .
اخدت بمسك زنبورها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمهايرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضؤ النهار عليها.
تغيرت حياهالست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكاد تعرفها منقبل .
ابتدات الست سعاد تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتراثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي يامام