امارس النيك مع عمتى واشعر بلزه لا توصف

عمتى ارملة عندها 46 سنه, زوجها متوفى من 4 سنين و اللى هقولة ده حصل بالحرف و من حقكوا ماتصدقوش لانى لغاية اللحظة مش مصدق اللى جصل. انا عندى 20 سنه تقريبا , و هى جسمها على عكس معظم اللى فى سنها متناسق جدا و هى مهتمة بجسمها جدا عندها بزاز كبيرة نسبيا و طيز حجم اكبر من المتوسط اقل من الكبير بشوية و هى مش تخينة لكن جسمها رشيق نسبيا, هى متجوزتش حد بعد وفاة جوزها و خصوصا انها مش بتخلف و عايشة في بيتها لوحدها لكن بحكم كده بزورها دايما انا و قرايبى بالتناوب , كنت عندها فى بيتها و لكن على عكس العادة لما زورتها كانت متوترة شوية و كانت بتغيب عن نظرى فترات كانت تبخلينى اقعد اتفرج على التلفزيون و هى بتروح معرفش بتعمل ايه , وانا قاعد بتفرج على التلفزيون سمعتها بتندهنى بصوت ناعس شوية كانها نايمة, و بتنده بصوت فيه تنهيده كانها تعبانه, رحتلها بسرعة اوضة نومها و اتفاجئت من المنظر اللى لقيته قدامى بعد مافتحت باب 
سكس طحن - افلام بورنو - xnxx -  افلام سكس - xxnx - xnxx 2019 - - افلام سكس مصرى - افلام نيك طيز
عمتى كانت عريانة بدون اى حاجة عليها اطلاقا كانت بزازها و كسها قدامى كانى جوزها و اللى فاجئنى اكتر انه لقيت فى ايديها ازازة خمرة, انا عمرى ماشربت خمرة فى حياتى ولا حد من عيلتنا بيشربها و ده اللى فاجئنى ان عمتى اللى بتكره ريحة دخان السجاير في ايدها ازازة خمرة و باين عليها سكرانة جدا و الازازة تقريبا نصها فاضي!, انا من الصدمة سكتت و ماطلعش منى غير شهقة من الدهشة والصدمة فى نفس الوقت, لقيتها بدون استحياء بتقولى بصوت مخمور : انت مصدوم من ايه (و ضحكة خفيفة) انت مكسوف من عمتك حبيبتك هههه تعال هنا فى حضن عمتك حبيبتك.
ده اللى اتقالى بالحرف و لسه فاكر الكلام كانه بيحصل قدامى!
انا قاطعتها بعد الجملة اللى قالتها دى و قلتلها : نهارك اسود يا عمتى ايه اللى بتعمليية ده و ازاى تسمحى لنفسك تبقى بالمنظ ده و قدامى؟
قلت كدا بصوت عصبى و عالى شوية بس كنت بحاول انى اتماسك نفسي عشان الفضيجة.
لقيتها حطت الازازة على الكومود اللى جنب السرير و بتقولى بصوت عالى : فى ايه يا واد بقلك تعال هنا !
منظرها العارى كان مغرى جدا و عينى مكانتش عاوزة تطلع من على بزازها و كسها و ده يعود لانى عمرى ماشفت كس على الطبيعة قبل كدا ولا بزاز بالحلاوة دى و علاقتى بالبزاز كلها كانت بزاز امى فى بيتنا لو شفتها بتغير هدومها بالصدفة.
و كل اللى حصل ده و هى بوضع سانده ضهرها على المخده و رجليها مفتوحة,
– بعد ماقالتلى تعال انا رحتلها وكان فى نيتى انى افوقها باى طريقة من اللى هي فيه, بس اول ماقربت منها مسكتنى و شدتنى ووقعت على صدرها , حاولت اقوم لكن و انا بتعدل كانت هى ماسكه التشيرت بتاعى رفعاه و بتقلعهولى و هى بتضحك ضحكات نعسانة, انا بقاوم و بقلها فى ايه يا عمتى بزعيق , و كانت ماسكة فى التشيرت جامد رغم انها سكرانة و المفروض تكون منهكة على حد علمى لكن انا عشان افك منها قلعته خالص عشان اعرف اخد حريتى, زعقتلها بغضب من تصرفها لكنها ردت عليا و بتقولى : انا من ساعة ما جوزى مات و محدش لمسنى غير صحباتى و كمان مش بيريحونى و انا بقى جبت الخمره دى عشان اخليك تشبعنى وانت مش هتعمل حاجة غير تطلع زبك اللى واقف تحت البنطلون ده و تسيبلى نفسك خالص و انا همتعك على الاخر ,
انا من الكلام اللى قالتهولى ده و قبل ماوجهلها رد تانى بصيت تحت لقيت فعلا زى ماهى بتقول زبى واقف و بارز جدا من البنطلون و كل ده انا مش حاسس , انا فعلا كنت هيجان عليها و على جسمها اللى نفسي امارس معاه الجنس بس دى مهما كان عمتى و متنفعليش و خبرتى كلها فى الجنس هى افلام البورن و ممارسة شاذه واحده فى حياتى مع واحد سالب.
انا للحظه فكرت انى اجاريها و احاول ابعد عنها لكن شهوتى كانت مسيطرة عليا فى اللحظة دى و انها فرصة عمرها ماهتتعوض ,و وهى قطعت تفكيرى و مسكت زبى من فوق البنطلون و بتحسس عليه و تقولى طلعه بقي و هنخلص بسرعة (عشان خطريييييي) بتقولها بطريقة توسل تهيج اى حد مهما كان مين.
بصراحة انا قررت اسيب نفسي لشهوتى هى اللى تقودنى فى اللحظه دى , و فعلا بتردد شديد قلعت البنطلون و هى بتساعدنى بنشوة عالية, و قلعت البوكسر و بمجرد ظهور زبي هى مسكته و قربت منه ببقها و بتطلع لسانها تدوقة و بتقول : امممممممم, و منغير كلام بتلحس راسه و بتعمل بلوجوب , كل ده بيحصل و انا بتفرج و بستمتع و كانى متخدر و كل المنطق اللى فى عقلى غاب عنى مع انى من دقايق كنت فى قمة الغضب من اللى بيحصل!
بس انا مقدرتش استحمل و بعد دقايق قليلة كنت قذفت لبنى كله فى بقها , و هى بتبلعه كانه مياة و لما خلصت كنت حاسس بذنب كبير بس كنت مجهد , هى بعد ماشربت لبن زبي اتعدلت و قالتلى يلا دورك!
انا قلتلها : اعمل ايه؟ مش كفاية كدا!.
ردت عليا بغضب و قالتلى : متقولش كفاية انا بس اللى اقول كفاية ولا لا.
قربت منها و هى بتمسك دماغى وتقربها من بزازها و بتقولى: انا مش بخلف و نفسي يبقي عندى عيل , ارضع منى كانى امك لغاية ماتفضينى. وقتها احساسي بالذنب كله اختفى و بقيت امص حلماتها اللى كانوا بارزين جدا و بمص و العب بيهم بلسانى و بتناوب بين البز و التانى كل شوية, كنت بمص بقوة بس مكنش فى لبن بينزل , لقيتها مسكت بز من بزازها من ناحية الحلمة و قالتلى يلا تعال مص ده من ماما, قربت بقى و بمص و هى كانت بتضغط على بزها
قريب من الحلمة و لقيت فعلا لبن منها بينزل, كان بينزل بقوة و انا ببلعة بدون تفكير و طعمة مكنش زى اللبن العادى بس قريب منه شوية , انا معرفش ازاى نزل منها لبن مع انى فى افلام البورن مبينزلش لكن لقلة خبرتى فى الموضوع ده مفكرتش كتير و لكن هى وقفتنى وقالتلى كفاية عليك رضاعة انهاردة, يلا انزل على كسي عوزاك تاكله اوى, ونهدت تنهيدة فيها شهوة و زبى وقف تانى بعد ماكان نايم من التعب, نزلت عند كسها و اخيرا قدامى كس حقيقى ليا لوحدى, كسها كان مبلول جدا من مياة الشهوة بتاعتها و كان منظره مغرى جدااا و هو محلوق و متغرق عسل, لحست بلسانى و مصمصت البظر بقوة و هى بتخرج صوت مكتوم من الاهات و المتعة, دخلت لسانى جوا كسها و خرجته تانى و كررت الحكاية دي كتير و بسرعه كانى بنيكها بس بلسانى, هى كانها فى حالة اغماء من الشهوة , ماستنيتهاش تتكلم و بعد لعب في كسها لفترة طويلة اتعدلت و اخيرا دخلت زبى جواها, دخلته ببطئ شديد عشان استمتع بكل لحظة و لكن بعد دخول جزء منه انزلق لجوه , و بدات اخيرا انيك فيها بس المرادى منزلتش لبنى بسرعة زى وقت ماكانت بتمصلى, كنت بنيكها كانى جعان و قدامى اكل بحلم بيه طول عمرى و بعد نيكه لمده تقريبا 30 ثانية قربت منها و ايدى على حلمات بزازها بفعصهم و ببوسها من بوقها, و هى سايبالى نفسها خالص و فى عالم تانى لوحدها, ببوسها من بقها و لسانى بيلمس لسانها و بمص شفايفها بقوة حتى انهم جابو دم, فضلنا على الحال دى لدقايق مرت عليا زى الثوانى و حسيت انى عاوز اقذف , قلتلها بصوت مرهق و هيجان : هجيبهم اااااه اجيبهم فين ؟, ردت عليا صوت خفيف جدا و نايم و د