تتناك من الشاب العنتيل على السرير سكس طحن

علي شاطئ البحر الابيض في جزيرة رودس باليونان وقفت مبهورا ، اتطلع الي النسوة وهم يمرحن علي البلاج شبه عاريات ، المايوهات كلها بكيني ومعظمها توبلس ، البزاز عارية دون خجل او حياء ، معرض مثير للبزاز ما بين كبيرة ومنتفخة وصغيرة و منبسطة ، منتصبة ومرفوعة في شموخ ومتهدلة وممصوصة ، عشرات النسوة يعرضن مفاتنهن من مختلفي الاعمار ما بين السادسة عشر وما تجاوزن سن الشيخوخة ، كلهن عاريات وكأنهن في سباق للعري ، كل واحد مع صاحبته او زوجته ، الرجال لا يجدون غضاضة في ان تتعري نسائهن امام غيرهم من الرجال ، لم ادري هل ضاعت النخوة ام انه التحرر و الرقي ، انها في الحقيقة المتعة و اللذة ، شئ مثير وممتع ان تجد حولك عشرات النسوة عاريات ، أينما رفعت عينيك لا تري امامك الا العري ، اجسام . بزاز . . ارداف . . طياز ، سرحت مع هواجسي واحلامي ، تخيلت زوجتي ماجدة لو كانت معي هنا علي البلاج ، لكانت سترتدي البكيني وتعري جسدها وبزازها كالاخريات وتندمج بين الجميع نساء ورجال أم تنعزل وتبقي بعيدا كالمنبوذة ، تمنيت ان تكون زوجتي بين هذا الجمع من النسوة المثيرات ، واحدة منهن ، تزهو بانوثتها وجمالها ، مما لا ريب فيه سيكون الامر مثيرا وممتعا وهي تمرح معهن ولكن هل تقبل زوجتي ذلك ؟ ؟ مستحيل ان تقبل ، لقد تمنت ان تكون بصحبتي في تلك الرحلة ، أول مرة اسافر الي دولة اوربية بدعوة من احدي الشركات التي تورد لنا المهمات لحضور ندوة عن احدث منتجات الشركة ، الدعوة لمدة اسبوع ، اقامة كاملة ، قاصرة علي مجموعة من الزملاء في العمل ، في الصباح كنا نذهب الي البلاج نسترق النظرات الي الشقراوت المثيرات ، نستمتع برؤية اجسادهن العارية ، نقارن بينهن و بين نسائنا ، نختار منهن اكثرهن الأكثر انوثة وجمالا ،كثيرا ما نختلف ، هناك من يفضل ذات البزاز الكبيرة وأخر يهتم بصاحبة الارداف الممتلئة وغيرهما يفضل النحيفة ، أما أنا فكنت سأميل للممتلئة دون ترهل ، صاحبة القوام المتسق والصدر النافر ، في المساء نخرج للتسوق وشراء الهدابا ، شد انتباهي مايوه بكيني من النوع الساخن ، فكرت اشتريه
لزوجتي ، ترددت قليلا فليس من المعقول ان ترتدي زوجتي البكيني ، كان في داخلي رغبة ملحة لشرائه ، لم اجرؤ ان اشتريه قدام زملائي ، آثرت الانتظار والتريث حتي لا يظن احد ان زوجتي متحررة ترتدي البكيني ، تعمدت ان انزل للتسوق بمفردي ، اشتريت البكيني وبعض الملابس الداخلية وبنطلون استرتش ، اشتريت كل ما احب ان اري زوجتي ترتديه ، كان كل جسمي ينتفض وأنا اطلب الراء من البائع ، تملكتني النشوة بعد ان اشتريت كل ما تمنيت ان اشتريه ، شعرت أنني مقدم علي تجربة جديدة ، وأنني تحررت من قيود التخلف واصبحت اوربيا في تفكيري وسلوكي ، تفتح وعيي عن دنيا جديدة دنيا مليئة بالمتعة واللذة ، لم يعرف النوم طريقه الي جفوني في تلك الليلة ، اشتقت الي ماجدة و الي رؤيتها بالبكيني الاحمر المثير ، تخيلتها أمامي فتأججت شهوتي ، كل يوم يمر ازداد شوقا الي زوجتي ، كانت فرحتي لا توصف عندما جاء موعد العودة الي القاهرة ، استقبلتني ماجده بالعناق والقبلات ، أول مرة ابتعد عنها ، اسبوعا كاملا ، لم اكد التقط انفاسي حتي سألني الاولاد عن هداياهم ، حاولوا فتح شنطة السفر ولكني منعتهم خوفا من أن يشاهدوا مايوهات أمهم ،و بعد أن قدمت لهم هداياهم ،همست الي ماجده قائلا في نشوي 
- هديتك جوه مش لازم يشوفها الاولاد 
تطلعت الي في شئ من الدهشة وسبقتني الي غرفة نومنا ، هناك اخرجت من الحقيبة ما اخفيته عن الاولاد ، بهتت عندما رأت المايوه في يدي وهمست في ذهول قائلة 
- ايه ده مايوه بكيني لمين ده 
قلت وفي صوتي نبرة خجل 
- عشانك ياحبيبتي . . مش عجبك والا ايه ؟
تعلقت بين شفتيها ابتسامة تحمل معني وقالت 
- وده راح البسه فين بقي ؟
قلت دون تردد 
- علي البلاج 
احمرت وجنتاها وقالت في دهشة 
- انت بتهزر معقول البسه علي البلاج 
قلت اقنعها 
- كل الستات بتلبس مايوهات علي البلاج 
نظرت اليّ في دهشة كانها فوجئت بشئ لم يخطر علي بالها ، ثم تنهدت وقالت 
- انا ملبستش مايوه قبل كده . . عايز الاولاد يقول ايه امهم اتجننت ولبست مايوه وكمان بيكيني 
اطرقت في خجل ولم اعلق ، همست بعد لحظة صمت 
- ممكن البسه لك هنا في البيت 
صدمتني والجمت لساني بينما اردفت قائلة 
- ايه دوول كمان كلوتات وبنطلون استرتش 
ضحكت في نشوي وقالت مبهورة الانفاس وهي لا تنظر 
- دول يعني ممكن البسهم 
قامت وضعت المايوه وباقي الملابس في الدولاب ثم التفتت نحوي ، اقتربت مني وبين شفتيها اجمل ابتسامة ثم مدت ذراعيها ولفتها حول عنقي وقالت في دلال 
- انا خايفه حد من الاولاد يشوف الحاجات دي 
خطفتها في حضني والتصقت شفتاي بشفتيها في قبلة ساخنة ، لاطفئ لهيب شهوتي وشوقي اليها ، لما تكد تبتعد شفتيها عن شفتي حتي قالت في دلال تلومني
- مالك مستعجل كده ليه خلي الحاجات دي بالليل؟
قلت في نهم 
- وحشاني أوي ياحبيبتي 
انفرجت اساريرها وعادت تقترب مني ، جلست علي حجري وتعلقت بتلكا يداها في عنقي وقالت في دلال 
- انتا كمان وحشني 
زحفت بشفتيها علي وجنتي والقت بهما فوق شفتي ، التقطت شفتيها في قبلة ساخنة ، دفعت لسانها في فمي و تذوقت رحيق فاها الشهي العطر ، انتصب قضيبي بكل قوة جتي ظننت انه سيمزق ثيابي ويتحرر من سجنه وينال جسدها الشهي ، قالت ولساني يلعق عسل فمها الذي يتساقط من بين شفتيها 
- باحبك اوي يا شوقي 
- انا كمان باحبك 
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة وقالت
- لو اعرف ان السفر راح يخليك ملهوف عليّ كنت اتمنيت تسافر من زمان 
القيتها فوق السرير ، رفستني بقدميها وهي تطيح بهما في الهواء وتنهرني قائلة 
- انت عايزه تعمل ايه يامجنون الاولاد بره ممكن يدخلوا علينا ؟
قلت وانا امسك بقدميها 
- وحشاني قوي 
قبلت قدميها ، أول مرة اقبل قدميها ، تطلعت اليّ في ذهول وفي عينيها فرحة وقالت في نشوي 
- انت اتغيرت أوي يا شوقي 
مدت يداها وازاحت الثوب عن ساقيها وفخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، بدأت تقلع اللباس ، وهي ترنو الي بنظرات تحمل معني وكأنها تقول انت زوجي وحبيبي وانا اتوق الي لقاءك ومعاشرتك ، اريد ان تعوضني اليوم عن اسبوع كامل قضيته وحيدة في فراشي ، قبل ان تفرغ من قلع اللباس ، سمعنا طرقات خفيفة علي الباب ، انهم الاولاد ، قفزت ماجده من مكانها واعادت اللباس بين فخذيها قبل ان تخلعه وتنهدت قائلة 
- مش راح ينفع دلوقتي
لم يكن أمامي الا الانتظار حتي يقبل الليل وينام الاولاد . 
انتظرت في لهفة الساعة التي يغلق علينا باب حجرة النوم وكأنني مقدم علي تجربة خطيرة أو علي موعد مع مسؤل كبير ، الوقت يمر ثقيلا بطيئا ، وانا الاحق ماجدة في كل ارجاء الشقة كلما وجدت الفرصة متاحة لانفرد بها و أضمها الي صدري واحطف قبلات سريعة قبل أن يرانا أحد ، تنفست الصعداء عندما دخل الاولاد الي غرفة نومهم والتفت اليّ ماجده وهي جالسة امام التليفزيون ، كان بريق الشخوة يومض في عينيها ، قامت من مقعدها وبين شفتيها ابتسامة واسعة تنم عن استعدادها لتلبية كل احتياجتي ، قمت خلفها ولكنها اتجهت الي الحمام واغلقت الباب خلفها ، سبقتها الي غرفة النوم واستلقيت بالفراش انتظرها علي احر من الجمر ، انتهزت الفرصة وتجردت من كل ملابسي وقد انتصب قضيبي بقوة ، الوقت يمر ببطء شديد مما اثار فضولي ، لفيت جسمي بفوطة كبيرة وتسللت الي الحمام ، فتحت الباب ، ارتبكت عندما فوجئت بي ، كانت جالسة علي خافة البانيو بتنتف كسها ، اشاحت بوجهها عني وقالت: بصوت خفيض 
- لوسمحت اخرج بره 
قلت وعيناي تغوص بين فخذيها 
- ممكن اساعدك 
قالت في حدة 
-ارجوك اخرج بره بلاش تضيع المفاجأة اللي عملاها لك 
تسللت الي الخارج وانا في قمة الهياج والشوق الي ممارسة الجنس ، عدت الي مكاني انتظرها بلهفة ولعابي يسيل عليها ، فجأة فتحت الباب وظهرت أمامي مرتدية الروب الاحمر ، انتفضت في مكاني وقلت اعاتبها 
- اتأخرتي كده ليه ؟
ابتسمت وقالت 
- اغمض عينيك 
غمضت عيناي حتي همست قائلة 
- افتح عيناك 
رايتها امامي بالبكيني لاول مرة ، تأملتها بنظرة فاحصة من اخمص قدميها حتي اعلي شعرها ، انها تبدو اجمل واشهي من كل ما رأت عيناي في رودس ، انها أنثي بحق ، تفيض انوثة ، بزازها منتفخة كبيرة لم يخفي منها المايوه الا القليل واردافها مكتظة بيضاء في لون اللبن الممزوج بماء الورد ، كسها واضح المعالم يبدو منتفخا من تحت المايوه وطيزها كادت تفجر المايوه ، بطنها كان منتفخا وكبيرا بعض الشئ ، قالت تسألني في نشوة وزهو 
- ايه رايك ؟
قلت في نهم 
- انتي احلي من كل الستات اللي شفتهم علي البلاج 
اطلقت ضحكة عالية تنم عن فرحتها باعجابي وقالت في دلال 
- عشان تقدر مراتك وتعرف ان مفيش زيها 
جلست الي جواري علي حافة السرير ، امسكت يدها وقبلتها وهمست قائلا 
- قوللي عملت ايه هناك اوعي تكون عينك زاغت كده والا كده 
قلت ارضي غرورها
- مستحيل ابص لوحده غيرك 
قالت في دلال 
- يعني ما زاغتش عينيك كده والا كده 
- معقول برضه 
- يمكن غرك بياضهم وشعرهم الاصفر 
قلت دون تردد 
- كان نفسي تكوني معايا 
قالت في نشوى 
- خلاص لما تسافر تاني خدني معاك عشان اتأكد بنفسي 
قلت بشوق ولهفة 
- ياريت نسافر مع بعض 
ابتسمت وقالت وهي تعبث باناملها الرقيقة في شعر صدري الكثيف 
- لو سافرت معاك راح تسيبني البس البكيني قلت منفرج الاسارير
- اي طبعا 
قالت في دلال ومياصه لم اعهدها عليها من قبل 
- يعني مش راح تغير لما يشوفوني الخواجات عريانه؟ 
- هناك ماحدش بيبص علي حد عيونهم مليانة 
قالت في زهو 
- بس انا مش زي ستاتهم اكيد انا حاجة تانية 
قلت وأنا أملأ وجنتيها بقيلاتي المتلاحقة السريعة 
- انا عايزهم يبصوا عشان يتغاظوا مني 
اطلقت ضحكة عالية وقالت وهي ترتمي في حضني 
- أنت افكارك غريبة 
اطرقت ولم انطق ببنت شفة ، تمنيت في نفسي في تلك اللحظة لو سافرت معي الي رودس وتعرت كما يتعري الاجانب ، أنني احبها واعشق كسها ومتعته وهي تحبني ايضا وتحب ان تمتعني ولكن رواسب الافكار المتخلفة والتزمت تمنعها من ان تتمتع وتمتعني ، الصقت شفتاي بشفتيها في قبلة ساحنة ، بدات الحس لسانها وهى مغممضه العينين ، دايبة وبتتنهد ، تحركت شفتاي من فمها الي عنقها والي كتفيها ازاحت المايوه عن بزازها بدا لونهما احمر وحلماتاهما واقفتان بلونهما الوردي فاطلقت فمي عليهما ، اقبلهما في كل مكان وادغدغ حلماتها باسناني ،ارتفعت أناتها وارتعدت في حضني ، القيتها علي السرير ، نامت منفرجة الساقين ، شدني كسها ، وهو منتوف يبدو منتفحا متوردا ،مثير شهيا للغاية تتمناه الشفاه ، تطلعت اليّ في فرحة وقد تهلل وجهها كأنما وصلها ما كنت أفكر فيه ، القيت بوجهي بين فخذيها ، انها مغرمة بلحس وتقبيل كسها ، قبلته ولحسته في كل مكان فوق الشفرين وبينهما ، ارتفعت اناتها حتي خفت توقظ الاولاد ، مدت يدها تبحث عن قضيبي ، التفت اليها ، استلقيت فوق صدرها ،جالسا القرفصاء ، قضيبي بين بزازها ، امسكت به ، دلكت به بزازها المنتفخة ، نظرت الي قضيبي ثم رفعت عيناها ونظرت الي بنهم كأنها تقول لي أنني جائعة ، اريد ان اروي ظمئي بلبنك , اعتصرت قضيبي بين اناملها البضة الرقيقة ثم مررت عليه شفتيها ، قبلته . . لعقته بلسانها ثم وضعته في فمها ، لم استطع ان اقاوم ، سحبته من فمها وقد كاد ان يقذف ، نمت فوقها واحتوتني بين فخذيها المنفرجين ، تمكنت منها ، نكتها بنهم وشوق وهي تئن وتتأوه وتتحرك تحتي كالمكوك ، لم احتمل المزيد من المتعة قذفت واستلقيت الي جوارها ، رمتني بنظرة عتاب وقالت بصوت متهالك وفي نبرات صوتها احباط 
- قوام كده نزلتهم 
شعرت انها لم ترتوي بعد قلت في شئ من الخجل 
- غصب عني بقي لي كتير بعيد عنك مقدرتش امسك نفسي 
ارتمت في حضني وقبلتني وقالت بدلع متعمد 
- باحبك اوي ياشوقي 
اخذتها في حضني وقبلتها ، سرحت يدها بين فخذي ، امسكت قضيبي وقالت 
- مش راح تنيك تاني 
اطرقت ولم انطق ببنت شفة ، حاولت ان تثيرني وتحثني علي معاشرتها مرة اخري ، همست قائلة بصوت موجوع
- مني جوزها بينكها في الليلة الواحدة اربع مرات 
قلت بقرف 
- دي كدابه 
- راح تكدب ليه 
- عايزه تغيظك عشان انتي احلي منها 
تنهدت وقالت 
- مش مني بس اللي جوزها بينكها اربع مرات في ستات تاني كتير 
قلت في استياء 
- عايزه تتناكي اربع مرات ؟
قالت في نهم ولهفة 
- تقدر ؟
قلت مداعبا 
- لو عايزه روحي للي بينيك اربع مرات 
قالت في دلال وهي تزداد التصاقا بي 
- يعني مش راح تتضايق 
قلت مداعبا 
- اتضايق ليه مادام راح تنبسطي 
تنهدت وخرج هواؤها ساخنا 
- خلاص راح اخليه ينكني 
قلت هامسا 
- مين ده اللي راح ينيكك 
تسللت اليها سعادة غائبة وشعرت ببهجة تكاد تنضح علي وجهها ، قالت وفي نبرات صوتها شوق ورغبة
- اللي بينيك اربع مرات 
- مين هوه ؟
اطرقت وكست حمرة الخجل وجهها ، قالت بعد تردد
- جوز منى 
سألتها في صوت مشوب بالخجل 
- اسمه ايه جوز منى؟
علقت بين شفتيها واسعة ، بلعت ريقها وكأن اسمه ثقيل علي شفتيها ، قالت بصوت هامس لا يكاد يسمع 
- وجيه البيه 
عدت أسألها وقد نجحت في اثارتي وبدأ قضيبي ينتصب 
- قولتي اسمه ايه صوتك واطي مسمعتش ؟
ابتسمت وهربت بوجهها بعيدا عني ورفعت صوتها قائلة 
- قلت : بهيج البيه جارنا انت مش عارفه
بادرتها قائلا 
- متأكده بينيك اربع مرات في الليلة الواحدة 
قالت في زهو و كأنها تفخر به 
- اه متأكده بينيك اربع مرات وكل يوم 
كانت أول مرة يدور بيني وبين ماجده حوار جنسي ، اول مرة تتجرأ في حديثها معي ، كان هناك شئ خفي يدفعني الي الاستمرار في هذا الحديث ، شئ يبعث في نفسي كل مشاعر البهجة ، يزيدني اثارة ورغبة في زوجتي مما دفعني اٍبادر بسؤالها قائلا 
- ممكن اعرف متأكده ازاي 
- مني مراته قالت لي 
- مني قالت لك والا ناكك قبل كده 
قالت في حدة غاضبة 
- اخص عليك ماتقولش كده ماحدش بينكني غيرك 
احسست ان مداعبتي تجاوزت الحدود اكثر مما يجب ، قلت استرضيها 
- أنتي زعلتي والا انكسفتي
قالت في حده 
- هزارك تقيل اوعي تجيب لي اسمه تاني انا باكرهه 
قلت وانا اتصنع الدهشة 
- بتكرهيه ليه؟ 
قالت:- بكرش وعينيه زايغه بيبص لي بصات مش كويسه باحس ان فيها شهوة 
قلت: وقد عدت لمداعبتها
- له حق انتي احلي من مراته الف مرة 
قالت في دلال وزهو 
- طبعا احلي منها 
قلت وانا التصق بها وامسح بيدي علي شعرها المسترسل 
- مع مراته الوحشة اربع مرات امال معاكي يبقي كام مرة 
اطلقت ضحكة عالية ثم اردفت قائلة 
- بطل هزار بقي قلت لك الف مرة باكرهه 
قلت مازحا لامتص غضبتها؟ 
- لا بجد يبقي معاكي كام مرة 
علقت بين شفتيها ابتسامة لعوب وقالت في دلال 
- مش اقل من عشر مرات عشان يشبع مني 
قلت في نشوي وقد تأججت شهوتي 
- انتي محدش يشبع منك ولو الف مرة 
تنهدت وقالت 
حاولت اقبلها ولكنها تراجعت وقالت 
- بلاش خليك لبكره انت تعبان من السفر 
كنت حقا مجهد وفي حاجة النوم ، اغمضت عيناي وغلبني النعاس 
في الصباح كنا لانزال عرايا في السرير ، لم اكد افتح عيناي حتي التصقت بي ، قمت من الفراش اخذ دش واستعد للذهاب الي عملي ، قالت في دهش تسألني 
- انت رايح فين 
- اخد دش واروح الشغل 
قالت في استياء وهي تعتدل في فراشها 
- لازم يعني تروح الشغل 
وقعت عيناي علي عينيها ، قرأت فيهما مالم تنطق به ، أنها لم تشبع بعد تريد المزيد من الممارسة الجنسية ، قلت وانا اتصنع الضيق 
- كان نفسي اقعد معاكي لكن لازم اروح الشغل 
مطت شفتيها وبدا عليها شئ من الضيق ، هرولت الي الحمام وانا استرجع في خيالي ، حديث ليلة الأمس ، لم يكن يخفي علي انها من صنف النساء اللائي يشتهين الجنس ، لا تكفيها مرة واحدة في الليلة ، ، أول مرة تتجرأ في حديثها معي وتلمح برغباتها الجنسية ، عايزه تتناك كل يوم اربع مرات ، هجم علي نفسي طوفان من الدوافع
والهواجس ، حديثها بالأمس عن منى وزوجها بهيج البيه يحمل أكثر من معني ، تريدني مثل بهيج البيه ام تريد بهيج البيه ، لم تخفي اعجابها بفحولته ، ، اربعة مرات في الليلة الواحدة ، شئ يدعو للاعجاب ويسيل عليه لعاب أي أمرأة ، خفت ان يتحول الاعجاب الي رغبة ثم لقاء جنسي يجمع بين ماجده وبهيج ، تملكني شئ من القلق والخوف ، حاولت اقاوم هواجسي وظنوني ، زوجتي محجبه ومؤدبه ، لا يمكن ان تفكر في علاقة جنسية مع رجل اخر ، أول مرة اشعر باهتمام زوجتي بممارسة الجنس رغم مرور اكثر من خمسة عشرة عاما علي زواجنا ، لم اشعر من قبل بحاجتها الي الجنس كما شعرت ليلة امس ، كأن شهوتها كانت تنمو وتكبر يوما بعد يوم حتي وصلت اليوم الي ذروتها ، فكرت مليا ، ماجده تجاوزت الثامنة والثلاثون ، امرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها ، اكتملت ونضجت احاسيسها وشهواتها ، اصبحت ثمرة ناضجة ، تطلب الاكال ، تريد المزيد من اللذة والمتعة ، في ذروة شهوتها ، انني ايضا في ذروة شهوتي ورجولتي ، أننا في حاجة الي التغير ، في حاجة الي نجديد حبنا وعشقنا ، نتحرر من قيود التخلف ونستمتع بكل لحظة تجمعنا ، ذكريات رودس لا تبرج خيالي تحثني علي مزيد من التحرر ، فكرت اصحب زوجتي الي شاطئ بعيد ، نعمل شهر عسل جديد . ترتدي البكيني علي البلاج ، تمرح وتلهو معي ، تثيرني وتبهج عيناي وأنا أراها امامي عارية كاشفة عن جسمها البض الشهي ومفاتنه ، ستظن ان ما اطلبه منها خطأ ولكن هل ستكون قادرة علي التحرر منه والانطلاق الي عالم اللذة والمتعة