سكس محارم مترجم نيك طحن ساخن

أنا فتاة لي قصة غريبة بعض الشيء فقد انفصل أبي عن أمي وأنا صغيرة كنت أبلغ من العمر عامين فأخذتني أمي للعيش معها ولي أخ يكبرني بأربع سنوات أخذه أبي للعيش معه
بعد الانفصال بفترة تزوجت أمي من رجل يعمل بالخليج فسافرنا معه وعشنا بالخليج وبعد السفر بمدة بسيطة وجدت أمي فرصة عمل وأصبحت تدخر الأموال حتى تأمن لي حياة طيبة وعلمت بعد ذلك أن زواج أمي لم يكن الهدف منه تكوين أسرة ولكن حتى يصبح زوجها محرما لها في السفر وتكون هي عونا لهذا الرجل الذي لا يريد زوجة وأسرة ولكن امرأة كالخادمة يعني زواج مصالح

صور سكس نيك كس
عندما أصبح عمري 18 عاما عادت أمي للعيش بالقاهرة وانفصلت عن زوجها ولما استقرت قامت بفتح (بيوتي سنتر) من المال الذي جمعته وكانت تقضي يومها بالكامل فيه وأظل وحيدة تأكلني الوحدة طوال اليوم
وذات يوم وجدت أمي عائدة عصرا ومعها شاب أخبرتني أنه أخي وأنه سيترك بيت أبي للعيش معنا ، وحتى لا أشتكي من الوحدة
لم أكن أشعر أنه أخي بل كان بالنسبة لي رجل غريب عني فأنا لا أعرفه ولم نلتقي طوال 16 عاما
وظل أخي معي بالبيت وكنت أراه متحررا بلبسه فمن الممكن أن يخرج من الحمام لا يرتدي إلا السليب فقط ويمشي هكذا بجسده الممشوق المشعر والذي بدأ يثيرني وكنت أرى تكور خصيتيه وقضيبه واضحا في السليب ، وفاجأني ذات مرة سائلا :
– إنتي مكتفة نفسك باللبس كدة ليه
– ‏يعني إيه ؟
– ‏أصل الدنيا حر ، وأنتي لابسة بكم وجلابية طويلة ، إيه مش حرانة ؟
– ‏لا أبدا !!
– ‏واضح إنك مكسوفة مني
– ‏بصراحة آه
– ‏وفي أخت تتكسف من أخوها
– ‏معلش أعذرني لسة مش متعودة
– ‏طب تعالي نقعد مع بعض ونتكلم شوية
وسحبني من يدي ودخل غرفتي وصعد على السرير وتمدد ثم قال :
– كنتي مبسوطة في الخليج
– ‏بمعنى أيه ؟؟
– ‏يعني إنتي عشتي 16 سنة في الخليج مع أمك وأنا عشتهم مع أبويا لا عرفتيني ولا عرفتك ، فيها إيه لما ندردش مع بعض ونعرف بعض
– ‏مفيش مشكلة
وبدأنا نتحدث في مواضيع مختلفة وعلمت منه أن أمي انفصلت عن أبي لظروفه المادية الصعبة في ذلك الوقت وأن أبي هو من أخبر أخي بذلك

صور سكس ساخنه
سألته عن سبب ترك بيت أبي والمجيء للعيش معنا فقال لي :
– عايزة الحق ولا ابن عمه
– الحق طبعا
– ‏بصراحة لأنه قفشني نايم مع مراته
– ‏طب وفيها إيه طب ما أنا بنام مع ماما
ضحك أخي من برائتي وقال لي :
– يا عبيطة نمت معاها يعني نيكتها
– ‏أنا مش فاهمة ، معلش
– ‏يعني مارست معاها الجنس
شهقت ولطمت وجهي فزعا مما سمعت منه وقلت له : إنت مجنون إزاي تعمل كدة
– البت كانت مزة وصغيرة ، وأنا شاب ومش متجوز وكنا بنقعد كتير لوحدنا وفي لحظة ضعف لا قدرت أقاوم ولا هي قدرت وحصل المحذور
– ‏طب هو بابا ما كنش مكفيها
– ‏لا بابا زبير بصراحة هي قالت لي كدة
– ‏معلش مش فاهمة ، يعني إيه ؟
– ‏ههههههههههه ، بصي الموضوع كبير وأنا لساني وسخ وباتكلم براحتي وطالما إنتي قطة مغمضة فلازم تفتحي
– ‏يعني إيه ؟
– ‏هاسألك على حاجة بس تجاوبيني بصراحة
– ‏حاجة إيه ؟
– ‏حد باسك من شفايفك قبل كدة
– ‏يووووه كتير ، ماما بتبوسني عادي
– ‏لا يا عبيطة مش البوسة دي
– ‏أومال إيه ؟
– ‏تعالي جنبي افردي جسمك وانا أفهمك
وما أن جلست بجانبه حتى جذبني من رأسي وقبلني من فمي بطريقة مثيرة جدا وانتقل إلى أذني يقبلها ثم إلى رقبتي فتشنج جسدي وبدأت الافرازات تخرج مني وكنت قد عرفت من إحدي صديقاتي أن هذا يسمى ماء الشهوة فقمت مفزوعة من قبلته فقال لي :
– عايزة الحق ، أنا مش شايفك أختي ، أنا شايفك مزة جميلة وعودها ولا الغزال حرام العود ده ما يتمتعش
كان يتكلم وهو ينزل من على السرير وزبه يجذب السليب للأمام واقترب مني وضمني بين ذراعيه ويداه تتحسس جسدي ، شعرت بالإثارة واستسلمت له فرفعني على السرير ورفع الجلابية واقترب بفمه من كسي يقبله ويلحسه وأنا أشعر بجسدي وكأن الكهرباء تسري فيه ولم أشعر به وهو يجردني من ملابسي ويمص حلمة ثدي وينزل على كسي ويعضعضه ويمصمصه وما أن وضع زبه ليدخله في كسي حتى اتنفضت وقمت وأنا أدفعه عني خوفا على بكارتي وهو يحاول اغتصابي فصفعته وأنا أصرخ استنجاداً فوضع يده على فمي ليمنعني من الصراخ ووعدني إن سكت لن يفعل معي أي شيء فهدأت وسكت فتركني وغادر الغرفة

صور سكس 2019
وبعد بحوالي الربع ساعة عاد وهو يحمل حقيبته ، وقال لي :
– اعذريني لأني حبيتك ، إحنا عمرنا ما شوفنا بعض فغصب عني إني عامتلك كدة
– ‏أصل …. ما هو ……. معلش …
– ‏مش فاهم حاجة
– ‏أنا عمري ما كان في راجل في حياتي طول عمري وأنا مع بنات
– ‏طب وجوز أمك
– ‏كان كل همه القرش ، بيشتغل طول اليوم
– ‏وأنا شاب ومش متجوز ومعايا واحدة بتعاملني كأني غريب عنها
– ‏اعذرني لأني باعمل كدة
– ‏وأنتي ليه مش عايزة تعذريني في اللي عملته
– ‏صدقني أنا بكون مبسوطة بس مش عايزاك تضيع مستقبلي وتفتح بكارتي
– ‏طب تحبي أدخل من ورا
فتعجبت من جملته وقلت :
– يعني إيه ؟ ، مش فاهمة
– ‏تعالي وأنا أوريكي
فتح أخي الكمبيوتر وفتح موقع إباحي وجعلني أشاهد فيديوهات لأخ ينيك أخته وأب ينيك بنته ولما شعر بأن الإثارة تملكتني بدأ يداعب حلمات ثدي ويداعب بظري ثم طلب مني أن إنام على بطني ووضع أسفل مني وسادة ثم نزل بلسانه يلحس فتحة شرجي ويرطبها بلعابه ثم أدخل إصبعه وبدأ يدخله ويخرجه ثم قام وتركني منشغلة بما أشاهد على النت من أفلام إباحية وعاد وفي يده خيارة وبدأ يدخلها في طيزي فتألمت وشهقت من شدة الألم فإذا به يضع كمادات ثلج لتهدأ الألم ثم عاد يداعب بظري حتى ارتخت أعصابي وعدت للنوم على بطني فقام بإدخال زبه وبدأ يدخله والألم يشتد إلا أنه قد تمكن مني وأصبح يدخله كله ثم يخرجه وهكذا حتى اعتدت على حجم زبه وبدأت استمتع بما يفعله وبدأت تزداد سرعة حركته حتى قذف لبنه الساخن في أحشائي وقبل أن يخرج زبه من طيزي سمعت موبايلي يرن بالنغمة المخصصة لأمي فحاولت القيام إلا أنه أبى القيام وإلا وزبه في طيزي قمت وأمسكت المحمول وما زال زبه في طيزي وهاتفت أمي وكانت تطمأن على وعلى أخي فطمأنتها فأخبرتني أنها ستتأخر
مرت الأيام وأخي يستمتع بطيزي وأنا أستمتع بزبه وذات يوم دق موبايلي برقم غريب فقمت بالرد :
– ألو

سكس نيك طحن
– ‏حبيبة قلبي (بصوت رجل به لهفة)
– ‏مين حضرتك ؟؟
– ‏أنا بابا يا حبيبتي
تلعثمت ولم أستطع الكلام ، وحاولت أن أجد الكلام إلا أن لساني كان قد انعقد ، فأردف قائلا :
– مالك يا حبيبتي ساكتة ليه ؟
فنطقت وقلت : معلش …… أعذرني …. مفاجأة مش متوقعة
– ولا يهمك ، المهم إني سمعت صوتك
– ‏شكرا
– ‏مش هتخليني أشوفك
– ‏حاضر ، هاستأذن من ماما وأجيلك
– ‏وأنا مستنيكي
وما أن انتهت المكالمة حتى اتصلت بأمي
– ألو ، أيوا يا ماما
– ‏أيوا يا حبيبتي أنا معاكي
– ‏بابا اتصل بيا
– ‏ياااااه معلش نسيت أقولك إنه أخد رقمك مني عشان يكلمك
– ‏طب هو بيقولي إنه عايز يشوفني
– ‏براحتك لو عايزة تخلي أخوكي يوديكي ماشي
– ‏ماشي يا ماما
وما أن انتهت المكالمة حتى طلبت من أخي أن يأتي معي لشقة أبي ، وبالفعل لبسنا ونزلنا سويا حتى أوصلني لشقة أبي وتركني وهو يخبرني أنه سينتظرني على أقرب مقهى
صعدت السلالم متثاقلة وفي داخلي رهبة ووقفت أمام الشقة وأنا خائفة ومترددة فقاومت خوفي وطرقت الباب فنادى أبي من الداخل سائلا : مين بيخبط ؟
فلم أقوى على الإجابة وبعد لحظات فتح وهو يرتدي روب مفتوح لا يرتدي تحته إلا البوكسر فقط فتفاجأت فإذا به يقول لي :
– القمر هيقف على الباب كتير
ثم جذبني من يدي وضمني بين ذراعية وانتصب زبه ولما حاول أن يجردني من ملابسي صرخت قائلة :
– أنا بنتك
تراجع أبي للوراء وزبه يرفع البوكسر و عيني لا تفارقه
اقترب مني أبي ليحضنني وهو يتأسف فارتطم زبه بكسي فشهقت فإذا به يتراجع ويضم الروب ليغطي جسده ثم جلس وقال لي 

سكس نيك كس طحن
– معلش يا حبيبة قلب بابا المفاجأة ملخبطاني
فقلت وأنا مرتبكة من الإثارة التي تملكتني :
– ولا يهمك يا بابا
– ‏طمنيني عليكي ، أخبارك إيه ؟
– ‏أنا بكل خير
– ‏ما تيجي تقعدي جنبي
– ‏ما بلاش
– ‏ليه بس ؟
– ‏خايفة