قصص سكس جميله ممتعه

– ‏من إيه ؟
فسكت ولم أنطق وطأطأت رأسي ، فكرر سؤاله : خايفة من إيه بس ؟
صراحة كانت الشهوة هي التي تتحكم في فقلت بجرأة لم أتعهدها في نفسي ، وكأن ما حدث بيني وبين أخي جرأني في كلامي :
– خايفة من زبك
صدم أبي من كلامي وكأن لسان حاله يظن بي أني فتاة عاهرة ، فقال بجرأة وكأنه يختبر ردة فعلي :
– وخايفة من زبي ليه ؟

افلام نيك طحن
– ‏يا بابا أنا أول مرة أشوفك ، وحضنك وبوسك ليا أثار شهوتي ، فحسيت إنك راجل غريب عني ، أخاف أقرب منك أضعف
ندمت على كلماتي ، لأنها جرأت أبي الذي لم يراني منذ 16 عاما وحين رآني كان في حاجة لأنثى تشبع رغباته الجنسية ، فإذا به يمد يده تجاهي فمددت يدي له فجذبني على غفلة مني ثم وقف وحملني بين ذراعية فطوقت رقبته بذراعي فإذا به يدخل غرفة النوم ، لا أعرف لماذا لم أقاومه ، فقد وضعني على السرير بهدوء ثم خلع الروب وصعد على السرير وبدأ يقبلني بشهوة وبدأت يده تداعب جسدي والمناطق الحساسة به التي تثير المرأة وبدأ يجردني من ملابسي وأنا أشعر بالمتعة واشتدت بي الشهوة ولم أفق إلا عندما اخترق زبه بكارتي ، وكأني في حالة كبت جنسي رغم شعوري بأني فقدت أعز ما تملك الفتاة إلا إني كنت مكبوتة لا أتعامل مع أحد وعندما تعرفت على أخي استطاع أن يفتح عيوني على الحياة الجنسية التي كنت في حاجة إليها وعندما كنت في حضن أبي كنت أوهم نفسي بالأمان لأني بين ذراعيه وفي هذه اللحظة فهمت كلمة أخي التي وصف بها أبي فهو بالفعل زبير
أمتعني جدا وجعلني أقذف شهوتي أكثر من مرة وبدأ يدك جدران كسي بزبه وأنا نائمة على ظهري وشفتيه تمتع شفتي بقبلاته المحمومة ويدي تتحسس جسده وكأني أبحث عن الأمان وأنا في حضن أبي بعد قليل جعلني أنام على جنبي ورفع ساقى وأكمل إمتاعه لكسي وبدأ يتشنج ويصرخ ويضغط بزبه وهو يقذف قذائفه المنوية الساخنة وأنا أصرخ من المتعة ثم نام فوقي دون أن يخرج زبه واستمر يمتعني حتى قذف في رحمي ثلاث مرات دون رحمة لكسي البكر وكنت متقبلة كل ما يفعله معي حتى تعب ونام على السرير بجوارى فاقتربت منه وقبلته من فمه ونمت على صدره المشعر وأنا أتحسس كرشة بيدى فإذا به يقول لي :
– اعذريني يا بنتي يا ريتك ما جيتي دلوقت
– ‏ليه يا بابا ؟
– ‏أنا بقالي أسبوع ما نيكتش وزبي كان هينفجر
– ‏المهم تكون اتبسطت
– ‏للأسف أيوا
– ‏وليه للأسف ؟
– ‏لأنك بنتي واللي حصل ده غلط
– ‏ولا يهمك يا بابا ، أنا بصراحة مبسوطة
– ‏طب قومي استحمي على ما أطلب غدا
– ‏وليه تطلب غدا ، أنا هاطبخ لك
وفجأة سمعت صوت الموبايل بالنغمة التي خصصتها لأخي فسألني أبي من المتصل ، فأخبرته أنه أخي فأخذ يسب ويلعن فقلت له :
– أنت زعلان منه ليه يا بابا ؟
– ‏عشان هو مش متربي
– ‏بص بقا أنا عارفة إنك طردته لما عرفت إنه نام مع مراتك
صعق أبي من كلماتي فقال لي :
– يبقى الخول ده هو اللي قالك
– ‏بصراحة آه
– ‏طب مش ده سبب كافي يخليني أطرده
– ‏نخلينا صرحا
– ‏ماشي
– ‏إنت لما شوفتني وأنت اللي اتجوزت قبل كدة ما استحملتش ، عايز شاب عمره ما جرب الجواز ما يضعفش وهو مع واحدة ست
تفاجأ أبي من منطقي في الكلام وقال هو يتلعثم :
– بس بردو ما ينفعش ينام مع مرات أبوه
خرجت مني ضحكة عالية ثم قلت :
– على أساس اللي عملته دلوقت معايا يفرق كتير عن اللي عمله أخويا
– لولا إن أنا اللي فتحتك دلوقت كنت شكيت إنه بينيكك
– ‏وتفرق معاك أوي
– ‏آه طبعا

سكس نيك طحن
– ‏بص يا أستاذ
– ‏أستاااذ ؟
– ‏أيوا أستاذ ، إنت مش محسسني إنك بابا
– ‏ليه بس كدة
– ‏مش كفاية إنك أفقدتني عذريتي
– ‏مش اتفقنا إنها لحظة ضعف
– ‏طب أنا هاتصل بأخويا وأخليه يجي ونصفي الموضوع ده
– ‏صعب أقابله
– ‏طب وتعتقد إنه لو عرف إنك يا والدي العزيز فتحتني هيكون ……..
– ‏بس بس بس خلاص حقك عليا
– ‏يبقا يجي ونتصافى ولعملك هو بقاله شهر بينكني من طيزي
– ‏ابن الكلب الخول
فقلت له : إنت ليه متناقض
– قصدك إيه ؟
– ‏مستغرب من عمايل ابنك وعايز تعاقبه واللي إنت عملته مسميه لحظة ضعف
سكت قليلا ثم قال : معاكي حق ، اتصلي بأخوكي خليه يطلع
فاتصلت به وطلبت منه الصعود لأن أبي يريده في أمر هام ، ما هي إلا ثوان معدودة وجاء أخي وفتحت له الباب وأنا عارية تماما فجحظت أعين أخي وقال :
– أكيد أبوكي معتأكيش
فضحكت وقلت له : ادخل الأول وبعدين نتكلم
دخل أخي وتفاجأ بأبي يخرج له عاريا فقال – أحاااااا ، في إيه بقا
فقال أبي : اتلم يا خول بدل ما أنيكك
فضحك أخي سخرية وقال :
– إنت غير نشاطك للخشن ولا إيه
فوجه أبي لي الكلام قائلا :
– أهي قلة أدبه دي هي اللي بتعصبني
فاقتربت من أبي وناديت أخي وحضنتهما وقبلت أبي ثم قبلت أخي وطلبت منهما التصالح حتى أشعر بالفعل أني قمت بلم شمل الأسرة ، وبعد التصالح توجهت للحمام وبدأت في أخذ حمام دافيء للمهبل ولجسدي حتى شعرت بالراحة فجففت جسدي وما أن خرجت حتى تفاجأت بأبي طلب وجبة بحريات رائعة أكلنا وامتلأت بطوننا فأخبرت أبي أني في حاجة للنوم فإذا بأخي يقول لي 

صور سكس 2019
– لا طبعا ، تنامي إيه ، ده أنا زبي على أخره
فقلت له : صعب جدا النهاردة لأني لسه مفتوحة جديد
صعق أخي عندما علم بأن أبي فتح بكارتي وكان ظنه أن أبي ناكني من طيزي فقط فصرخ قائلا :
– يعني بقالي شهر بتحايل عليكي عشان أفتحك وضربتيني لما حاولت وأبوكي من أول مقابلة يفتحك
ضحكت بهستريا وكأني ممسوسة وأبي وأخي يتعجبان من ضحكي ولما سكت قال أبي : مالك في إيه ، ما تضحكينا معاكي
– ما كنتش أتخيل أبدا إن ليا أب وسخ وأخ أوسخ منه ، وهيتخانقوا على لحمهم
وإذا بأخي يتجرد من ملابسة ويهجم على ليغنصبني ولم أكن أقاومه بل تركته يلهو ويعبث بجسدي فبدأ يمص حلمات ثدي وأنا تفاعلت معه وبدأت أعبث بيدي في شعره وأجذبه حتى يقرب زبه من فمي لأمصه بعد أن نمنا أرضا وبدأت أمص له وأشاور لأبي حتى يقترب مني وكان أخي بدأ يلحس لي كسي وأنا في بحر من المتعة ، اقترب أبي مني أمسكت زبه وبدأت أمصه بالتبادل مع زب أخي حتى قام أخى ورفع ساقى وبدأ يدخل زبه في كسي ويدكه بقوة ثم طلب مني أن أنام على جنبي وجلس وهو رافعا ساقي اليسرى في الهواء وأدخل زبه مرة أخرى في كسي وبدأ ينيكني من جديد وأبي يقفش في ثدي ويدلك حلمتي بعد قليل طلب أبي من أخي أن يتنحى كي يمتع زبه بكسي الصغير البكر فقام أخي وطلب من أبي أن ندخل غرفة النوم أفضل
بعد أن دخلنا صعد أبي على السرير وجلس فجلست على زبه وأدخلته بأكمله في كسي وبدأت في الصعود والنزول عليه وأنا يتقطر مني ماء شهوتي على زب أبي فجاء أخي وطلب مني أن أعتدل حتى أمكنه من فتحة طيزي فملت للأمام فبدأ يرطب فتحتي بلعابه فأخبره أبي بأنه يوجد كريم شعر يمكنه استخدامه وبالفعل أحضره وأدخل زبه في طيزي وبدأت موسيقى الأهات وارتطام الأجساد تشتعل وتزداد وأبي يمتعني بزبه في كسي وأخي في طيزي حتى قذف أبي ومن وراءه أخي
نمت على صدر أبي وقام أخي لينام على ظهره فغلبنا النوم فاستيقظت على هاتفي يرن بالنغمة المخصصة لأمي ، فقمت فزعة وجريت لأحضر الهاتف فأجبت قائلا :
– ألو ، أيوا يا ماما
– ‏إيه يا بنتي الوقت اتأخر ، مش راجعين ولا إيه
– ‏ليه هي الساعة كام ؟
– ‏الساعة 8
– ‏طيب هانزل واجي
– ‏لو ليكي مزاج تباتي مع باباكي مفيش مشكلة ، طالما أخوكي معاكي
– ‏لا مفيش داعي ، أنا جاية
– ‏ومستعجلة ليه ، هو أبوكي قابلك وحش
– ‏بالعكس ده قابلني مقابلة عمري ما كنت أتخيلها
– ‏خلاص طالما اتبسطي كدة خليكي و تعالي بكرة
– ‏يعني مش هتضايقي
– ‏لا طبعا طالما ده يبسطك هابقا مبسوطة
– ‏باي يا حبيبتي
– ‏باي ، وما تنسيش تكلميني قبل ما تيجي
– ‏حاضر

صور سكس 2019
تعجبت جدا من تصرف أمي فهي دائما تقيدني بالبيت ولا تجعلني أبتعد عنها خصوصا في الليل واليوم تتركني أبيت مع أبي الذي أخذتني منه منذ 16 عاما
قطع تفكيري صوت أخي وهو يقول :
– في إيه ؟
– ‏تصور ماما سابتني أبات هنا
– ‏معقولة دي
– ‏وكانت مصرة كمان وطلبت مني أكلمها قبل ما أروح لها
شك أخي في الأمر ولم يبين لي بل قال لي: عادي وفيها إيه ؟ عموما أنا شوية ونازل أقابل واحد صاحبي
ثم قبلني وضمني لصدره ، وبالفعل نزل أخي ولكن ذهب إلى شقة أمي وفتح بهدوء باب الشقة ودخل بخفة حتى لا يشعر به أحد فسمع آهات ووحوحات تخرج من غرفة أمي فاسترق النظر فإذا بأمي عارية تماما ومعها شاب ينيكها فدخل عليهما مباغتةً بعد أن أثاره جسد أمه وصرخ قائلا :
– بتعملوا إيه ؟
صرخت أمي من هول المفاجأة والفزع وهي تحاول أن تداري جسدها بيديها وتنكمش في نفسها ثم قالت لأخي :
– إنت إيه اللي جابك ؟
فقام أخي بدفع الشاب على السرير ثم دهس خصيتيه بقدمه فصرخ من شدة الألم ثم نظر لأمي وقال لها بلهجة سيد الموقف :
– جيت عشان أكشف وساختك يا .. يا …. يا ماما
– ‏وعايز إيه ، يلا أمشي ارجع لأبوك
نظر أخي للشاب الذي تحت قدمه وقال :
– قبل الدقيقة ما تخلص ما اشوفش وشك هنا
قام الشاب وارتدى ملابسه بسرعة وهرول خارجا من الباب بلا عودة ، ثم بدأ أخي يخلع ملابسه وأمي تقول له :
– إنت بتعمل إيه ؟

xnxx 2019
– ‏هامتعك ، شكلك محرومة
– ‏إنت بتقول إيه ؟ ده أنا أقتلك
– ‏براحتك ، أنا هاخد الفيديو اللي صورته وهاقدمه للنيابة
– ‏إيه ، إنت صورتني
– ‏لو مكسوفة إني ابنك ، طب ما أنتي كنتي جايبة واحد قد ابنك ، مش ابنك أولى بردو
– ‏عشان خاطري بلاش
وكان أخي تجرد تماما من كل ملابسه وبدأ في محاولة فرد جسم أمي حتى لمست أصابعه كسها فبدأ يداعبه وهو يحاول معها كي تمص له زبه وبعد عدة محاولات استسلمت له وبدأ في إدخال زبه في كسها فتألمت نظرا لانه كبير بعض الشيء وبدأ يقبلها ويمصمص حلمة ثديها وينزل على سرتها يلحسها ودون أن يخرج زبه ثم جعلها تنام على جنبها وهو يحمل ساقها ويدك في كسها بكل قوة وعنف وهي تصرخ من المتعة والألم بعدها قلبها على بطنها دون أن يخرج زبه ونام فوقها وأكمل نيكها وهي في هذا الوضع وهو يقبل ظهرها ويقفش في ثديها حتى قذف في كسها وهو يشعر بالمتعة وكأنه لم ينيك من قبل ولم يقم إلا بعد أن شعر بأن زبه قد ارتخى
ولما قام سمعها تبكي وتنتحب فقال لها :
– بصي بقا اللي حصل حصل وهيحصل تاني وتالت ورابع فمفيش داعي تقعدي تعيطي
فنظرت له وقد غطى خديها الدموع وهي تقول : إنت ناسي إني أمك
فضحك بسخرية وجلس وأمسكها من ذراعيها وقال لها :
– وهو في أم تسيب ابنها 16 سنة من غير ما تسأل عليه ، وهو في أم تسيب جوزها عشان الفلوس ، وهو في أم …..
فقاطعته قائلة : بس بس بس ، واضح إن أبوك سمم أفكارك من ناحيتي ، وواضح جدا إنك ما تعرفش حاجة
– قصدك إيه ؟
– ‏اقعد وأنا أحكي لك على كل حاجة
– ‏ما أنا قاعد أهو

سكس نيك طحن
– ‏زماااان بعد ما اتجوزت أبوك عرفت إنه ما بيشبعش من الجنس وبعد فترة من جوازنا اكتشفت إنه بيحب المحارم لدرجة إني عرفت إنه بينام مع أخته وسكت عشان كنت حامل فيك وبعد فترة لاقيته بينام مع أمه وسكت عشان أعيش لحد ما خلقت أختك وهو كان ليه علاقات كتييير ومش بيبطل لحد ما ضحك على أختي الصغيرة وفتحها
– ‏إيه ، هو أنتي ليكي أخت
– ‏هههه ، هو أبوك قالك إني مقطوعة من شجرة ولا إيه ، استنى أوريك صورتها وقامت وهي عارية ووضعت الروب تغطي جسمها ثم أحضرت بعض الصور الفوتوغرافية وأخرجت من بينهم صورة وقالت له : هي دي
صعق أخي عندما رأي الصورة ، وقال لها :
– أنتي متأكدة إن دي أختك
– ‏أيوا طبعا ، ليه في إيه ؟
– ‏اللي أعرفه إنها أول واحدة أبويا اتجوزها بعد ما سافرتي وكانت مهتمية بيا وبعد ما بلغت ما سابتنيش إلا لما خليتني أنيكها لحد ما حملت مني
صعقت أمي من كلام أخي وصرخت قائلة :
– إنت بتقول إيه ؟
– ‏أنا كدة فهمت هي عملت معايا ليه كدة
– ‏قصدك إيه ؟
– ‏هي حبت تنتقم من أبويا
– ‏طب وحصل إيه
– ‏طلقها بعد ما عرف
بكت أمي واشتد بكاها فرق لها أخي وضمها فانتفضت خيفة منه فقال لها :
– ممكن تكمل لي اللي حصل ، عشان حاسس إني ظلمتك
– ‏وهيفيد بإيه بعد اللي حصل
– ‏مش عارف هيفيد بإيه ليكي ، بس من حقي أعرف
– وعايز تعرف إيه ؟

افلام نيك طحن
– ‏هو أنتي اتطلقتي منه عشان ظروفه المادية كانت وحشة
نظرت لي أمي باستغراب وقالت لي :
– أبوك اغتنى بعد ما اتجوزنا بفترة صغيرة لأن أبوه مات وساب له ورث كويس هو وأخواته غير أمه اللي كانت غنية وبتدي له فلوس عشان عوضها عن أبوه في الجنس
– ‏أومال اتطلقتم ليه
– ‏بسبب إنه طلب مني نعمل تبادل أزواج