نيك بنت عمى على السرير ممتع

بشكل خاطف كان فيه نظرات سريعه ما بين مروي بنت اختي علي زب ياسر و هو بينيك بنتي و هو علي طيزها اللي ظهرت عريانه لما وقعت و الباب اتفتح 
بسرعه سحب ياسر الغطا عليه و علي تغريد بنتي اللي اتخضت من اللي حصل طبعا تغريد كانت عارفه ان مروي تعرف ان ياسر بينكها لكن مكنتش متوقعه ان مرات اخوها بتتجسس عليها و هي بتتناك و ياسر كان حاسس ان مروي عارفه انه بينيك تغريد بنتي لما بيدخل معاها الاوضه لكن الموضوع مكنش صريح قدامها 
طبعا قامت بسرعه مروي و نزلت العبايه غطت طيزها اللي من الواضح هيجت ياسر اكتر 
و قالت لهم اسفه يا جماعه اتكعبلت و وقعت و انا بنضف الصاله و قفلت عليهم الباب ياسر بالرغم من فحولته و شهوانيته اللي شوفتها فيه و هو بينيك تغريد بنتي لكن كان من النوع الهادي و الخجول
انا دخلت التانيه بسرعه بالرغم ان جوايا ديوث لكن مكنتش حابب بنتي او ياسر يعرفوا اني عارف اللي بينهم 
بعد دقايق كان لبس ياسر بسرعه و طلع من الغرفه و قال لمروي اسف علي اللي شوفتيه بس انا بحب تغريد قالتله ولا يهمك كلنا لنا شهوه و
ان مكنش نطلعها مع اللي بنحبهم حنطلعها مع مين و بعدين تغريد بتحبك و انت ابن خالتها و حتبقي جوزها قالها امتي بس ما انتي عارفه عمو
يحيي رافض الخطوبه خالص دلوقت قالت سهله هو مش رافضك كل الموضوع عايزها تركز في الثانوي بس خليني اكلم طنط عبير و نكلمه تاني طبعا مع الحديث ده كانت عين ياسر حتطلع علي جسم مروي بعد ماشاف طيزها المغريه عريانه 
نزل ياسر و قبل ما مروي تدخل الغرفه لتغريد بنتي شاورت لي اني اتجسس عليها و علي اللي حيحصل مع تغريد بنتي 
دخلت مروي علي تغريد طبعا تغريد من خضتها من الموقف كانت نايمه زي ما هي في السرير و لسه عريانه بس ساحبه الملايه عليها اول ما شافت مروي قالت لها منك لله فزعتيني 
مروي ردت غصب عني وقعت 
تعريد وقعتي برده ولا كنتي بتتفرجي من ورا الباب و بتلعبي في نفسك يا شرموطه 
مروي اه يا بت زب اخوكي وحشني بقالي شهور محرومه منه بس اقولك يا تغريد ايه ده دا انتي طلعتي بطل زب الواد ياسر كبير قوي انتي بتستحمليه ازاي
ردت تغريد البركه فيكي انتي اللي علمتيني بس برده النهارده راح كده و ياسر من اللي حصل مشي علي طول و انا ما لحقتش انزل شهوتي زي ما انا متعوده معاه 
ردت مروي ايه يا شرموطه لسه طيزك ما شبعتش من زبه و كسك و مدت مروي بنت اختي اديها علي بزاز تغريد و هي بتضحك و نزلت بشفايفها علي شفايف تغريد بنتي 
تغريد بتقول لها مالك يا بت قالت لها عشان خاطري يا تغريد سيبيني و سيبي لي نفسك و قبل ما تغريد بنت ترد
كانت مروي بنت اختي قلعت و بجسمها المفرود نامت فوق تغريد بنتي و حضنتها و سحبت شفايفها و نزلت فيها مص و تغريد بنتي استلمت تحت مرات اخوها و هاجت ولفت رجليها علي جسم مروي مرات اخوها و ايد مروي نزلت تلعب في ظبنور تغريد بنتي و كسها غرقان من عسله مروي كانت فوق تغريد كانها راجل بالرغم من جسمها متفجر الانوثه و تغريد بنتي بجسمها الفرنساوي الرقيق كانت مستسلمه و اهاتها و وحوحتها تحت مروي كانت تدل انها ذهبت في عالم جديد من المتعه و هي في سحاق رومانسي بين ايادي مروي زوجة اخيها نزلت مروي بين اخاد بنتي تغريد الرقيقه لتاخذ كس ابنتي الرقيق بين شفتيها و يدها تندس اسفل تغريد لتصل باصابعها لفتحة طيز بنتي التي مازالت مبتله و لزجه من اثار نيك ياسر فيها 
مروي تقول لتغريد بحبك
و تغريد تقول لها ريحيني يا مروي انا بقيت شرموطه معاكي كانت ارجل بنتي مفتوحه لتعانق وجه زوجة اخيها بينما طيزها تستقبل اصابعا 
و طيز مروي معلقه للخلف و هي تلعق في بنتي 
بينما انا قد وصلت لذروة الهياج الجنسي في هذا المشهد بنتي الرقيقه بين احضان بنت اختي و زوجة ابني اخرجت زبي المتصلب اداعبه لقذف حمم من الحليب الساخن تكفي نساء الدنيا 
عدلت مروي نفسها بحيث يتطايق كسها مع كس بنتي تغريد و دخلا في عالم من الشهوه و قوة الاكتحكاك بين اكساسهم الهائجه و كلمات من المحن لا مثيل لها كان مشهد مهما تخيلت جنس المحارم لن يقع في مخيلتي 
حتي انهيا الامر و ارتميا علي السرير مع قبلات شهوانيه من مروي لتغريد المستسلمه 
فاقت مروي و تغريد سريعا علي رنة موبايل تغريد كانت المتصله زوجتي عبير تطلب منهم النزول عشان يجهزوا العشا تغريد ردت حاضر يا ماما 
ذهبت سريعا للغرفه الاخري دخلا البنتين للحمام اغتسلا من اثار المعركه الجنسيه و نزلا بعد نزولهما دخلت غرفة نوم مروي و ابني لاجد بعض البلل من اثار اكساس مروي بنت اختي و بنتي تغريد قعدت الحس في الملايه كأني بلحس في كس بنتي و انا بضرب عشره حتي رنت علي زوجتي ياله يا حبيبي البنات قربوا يخلصوا العشا قولت لها حاضر يا ام امير 
رتبت ملابسي و انا اعيد تفكيري في كل ما يحدث و ما عشته من تخيلات من جنس محارم علي مدار عمري اصبح حقيقي علي يد بنت اختي الشرموطه التي زوجتها لابني و انا الوحيد في بيتي الذي اعلم عن ماضيها في المراهقه و انها فتاه لديها من الشهوه و سخونة الجسد ما يعطي لأمه كامله من الرجال
مجرد ما دخلت قابلتني عبير مراتي و قالت ياله يا راجل انت و بعدين مالك وشك اصفر كده ليه 
قولت لها ابدا حبيبيتي كان فيه حادثه قدامي و ساعدت فيها ننقذ الناس عشان كده مرهق شويه
جهز العشاء و جلس الجميع و كانت تجلس مروي و تغريد بوجههم الملائكي و كأنهم ملائكه ولا احد يعلم غيري ان هذه الوجوه منذ ساعه كانت تأن بالمحن و الشرمطه و بنت البريئه التي تجلس بجواري و مازالت بعمر المراهقه طيزها كانت تستقبل زب ابن خالتها قبل قليل بكل شهوه
انتهينا من العشاء و نزلنا جميعا نشتري بعض الاشياء لترتيب سفر مروي لامير ابني بعض الحلويات و الاغراض التي يحتاج لها 
بينما كانت تغريد تريد شراء بعض الملازم لدراستها دخلت المكتبه مع والدتها و انتظرت مع مروي في الشارع 
قولت لها يا بنت المجنونه عملتي ايه في البت مش كفايه اللي عمله فيها ياسر قالت اسكت يا خالو البت كانت لسه ما جابتش شهوتها مع الواد و قلت ابرد كسها قبل ما تنزل
قولت لها المهم الليله تعرفي نفسي في ايه قالت انت تأمر يا احلي خالو
قولت لها نفسي انيكك و انتي سكرانه قالت بس انا عمري ما شربت دايما امير اللي كان بيشرب قبل ما ينكني
قولت لها انا بقي نفسي اجرب و انتي اللي سكرانه نفسي اسمعك تطلعي اللي في قلبك بجد و بصراحه و انتي بتتناكي قالت لي انا شرموطتك و بنت اختك و مرات ابنك و خدامة زبك و الليله تنكني و انا سكرانه
خلصت تغريد و مامتها و رجعنا كلنا البيت طلعت مروي شقتها
و احنا دخلنا شقتنا دخلت تغريد اوضتها تنام و انا دخلت اخد دش لقيت عبير مراتي لابسه قميص نوم و بتجهز نفسها للنيك سبتها بتجهز نفسها و روحت بسرعه غرفة تغريد بنتي بظره فاحصه لجسدها الفرنسي الجميل و تخيلتها و هي بتتناك من ياسر و تتساحق مع مروي و وقف زبي كاني واخد شريط فياجرا اخدت مراتي في حضني و نزلت ايدي علي طيزها قالت لي بلاش ورا يا ابو امير تعباني قوي من ساعة ما نكتني فيها قولت لها بالراحه خالص يا عمري و حتتعودي و حجيب لك كريم للبواسير تستخدميه حينسيكي اي الم لغاية ما تتعودي
و نكت مراتي في طيزها لغاية ما اترمت من التعب و الوجع و انتظرت حتي استسلمت للنوم و انا علي نار اطلع لمروي 
بعد ما اتاكدت ان ام امير نامت لبست و قبل ما اطلع لمروي مريت تاني علي غرفة تغريد بنتي كان الغطا مرفوع لفوق طيزها و الكلوت جاي بجنب مبين شفرات كسها لمست كس ابنتي من الخلف لمسات خفيفه خوفا ان تحس و كان كل جسدي ينبض لاحساسي بنعومة كس بنتي لاول مره تتلمسه اصابعي
صعدت لشقة ابني تفتح مروي بجسدها الرهيب و هي تلبس قميص نوم بالكاد يغطي جزء من طيزها المرمريه خطبتها حضن ببعبوص و هي اممممم وحشني زبك حبيبي 
كانت مجهزه الويسكي بينما اخرجت سيجارتين من الحشيش جهزتهم لها مخصوص و ابتديت اشرب معاها بس كنت مركز انها تشرب اكتر لغاية ما الحشيش و الويسكي خلوها تضحك عالاخر خدتها في حضني قولت لها اخبارك يا مروي قالت لي هايجه يا عرص قولت لها انا عرص و كان واضح ان الويسكي مخليها مش حاسه بنفسها قالت لي انت خالي العرص و هي بتضحك انت عرص و نفسك انا و بنتك و مراتك و كل محارمك يتناكوا قولت لها متاكده ايوه يا عرص انت جوزتني لابنك و انت عارف اني شرموطه و بتناك و شوفتني بتناك من طيزي قولت لها مين اللي ناكك قالت لي عبود زبه كان حلو هو وصاحبه قولت لها و مين تاني ناكك غيرهم قالت لي الاستاذ شمس الدين اللي قد ابويا و هو بيديني درس كنت لسه صغيره بس بزازي كانت كبرت كان بيحسس عليهم و انا باخد درس و اجي اديله فلوس الدرس يقولي خليهم عشانك بس قولي اني اخدتهم كان بيريل عليه لما يلمس بزازي و لما لقاني بسكت كان بيمد ايده يحسس علي كسي بشعرته اللي كانت لسه منبته كنت لسه صغيره يا خالو يا معرص بس حسيت بمتعه و كت بشوف شفايف الاستاذ سمش الدين اللي الدنيا كلها بتحترمه و هو بينزل علي كسي يلحسه و هو بيرجف و لما حسيت باول شهوه ليه كنت بحسب نفسي حتبول بقوله عايزه اروح الحمام يا استاذ قالي شخي في بوئي يا حبيبتي و كانت بشرب اللي بينزل من كسي كنت لسه عيله بس مستغربه ان الاستاذ اللي كل بيخاف منه و يحترمه بينزل يلحس كسي و طيزي و بيرتعش تحتي زي اللي تعبان و بيفرفر و بدا يديني فلوس و ينكني في طيزي 
كانت بتحكي لي عن حكاياتها و بدايتها مع الجنس و انا هايج معاها خدتها علي كتفي و روحت بيها الاوضه لقيتها بتبعبصني بقولها بتعملي ايه قالت لي بلعب في طيزك يا حمايا يا خول قولت لها انا خول قالت اه اللي ينيك بنت اخته و مرات ابنه و يتفرج علي بنته بتتفشخ و هو مبسوط يبقي خول قولت لها و عايزه ايه قالت انت حبيبي بس انا عايزه انيكك قولت لها حتنكيني ازاي و انت ليكي كس قالت حنيكك و خلاص معرفش
لقيت نفسي سبت نفسي لها و نمت علي بطني بالرغم اني عمري ما كنت سالب و لا خول لقيت نفسي بنام لها علي بطني نامت فوقي و حسيت ببزازها و كسها بيحكوا فيه من ورا و نزلت فتحت طيزي و دخلت صباعها و انا موضوع بقول لها بيوجع يا مروي قالت اخرص يا عرص و بدت تدخل صوابعها و انا بتوجع بس متمتع قامت جابت فرشه من علي التسريحه و دخلت ايد الفرشه في طيزي و قالت نام علي ضهرك يا عرص عايزه اتناك و انا فوقك و اياك الفرشه تطلع من طيزك 
نمت علي ضهري و انا حريص ان الفرشه تفضل في طيزي و هي قعدت بكسها فوق مني و زبي شادد من اثارتي و هي بتشتمني و تتف عليه و تقولي نيك يا عرص يا ابن المتناكه و بزازها الرمان بتلعب زي الجيلي و كس مرات ابني غرقان فوق زبي بينما الفرشه مازالت في طيزي و هي تسبني و تقولي شوفت زب ياسر في طيز بنت يا خالو يا ابن المتناكه شوفت الواد و هو بيفشخ بنتك يا راجل يا عرص شوفت زبه الكبير و طيز بنتك الشرموطه بتبلعه كله يا عرص و مع كلامها كان السطل اخدتها و هي بتتحرك فوق زبي جسمها ساب و اترمت مسطوله فوقي عدلتها تحتي و نزلت الحس كسها الغرقان و بالرغم انها سكرت و بقت زي جثه هامده كنت حريص ان الفرشه تفضل في طيزي لغاية ما اخلص و مجرد ما حسيت اني قربت اخلص دخلت زبي تاني بسرعه و نزلت شلال في كس بنت اختي و فضلت نايم فوقها لغاية ما سحبت زبي و غطيتها و لبست و نزلت 
الصبح نزلت شغلي و انا مش مصدق حياتي الجنسيه الجديده
لغاية ما اتصلت ملكتي مرو