قصة سكس شماء الحاج والمخرج خالد يوسف قصه حقيقيه

وها هى تتلوى وتلعن ذلك الحظ العثر الذى خذلها فى أول ليالى حياتها الجديده وهى منتظرة الغد المشرق على أحر من الجمر ..
اتجهت أمل إلى الحمام واغتسلت من عناء مداعبة زوجها لها دون اشباعها اشباع كامل وقضت أول ليلة لها فى عش الزوجيه وكأنها مازالت فى بيت أبيها فها هى تداعب جسدها مرة اخرى محاولة لتهدئة ذلك المارد المشتعل بداخلها وممنيه النفس بغد أفضل من تلك الليلة التى قررت أن تضعها فى طى النسيان ومحاولة فى إقناع نفسها انه من عناء اليوم حدث ما حدث وتوجهت الى سرير زوجها بعد أن انزلت شهوتها مرتين واحتضنه ونامت فى سبات عميق حتى استيقظت فى الصباح على أيدى زوجها وهى تداعب خدودها الجميله وفتحت عينيها فإذ بها تجد ابتسامة حانية على وجه زوجها وهو يقبل جبينها ويداعب وجهها وخصلات شعرها الناعمه 
طارق : صباح الخير يا حبيبتى نورتى بيتك ونورتى حياتى وانتى جنبى 
أمل : صباح الخير يا حبيبى انت صحيت بدرى ليه
طارق : لقيت نفسى مشتاق لك وماقدرتش استحمل بعدى عنى فصحيت .. وهنا اقترب أكثر منها ليبدو قضيبه منتصبا قويا وقد لامس أفخاذها
الناعمه فوق قميص نومها الذى لا يستر منها شيئا فهو يكشف أكثر مما يخبىء 
أمل : بعد ان لامسها طارق بقضيبه حبيبى انت صاحى شقى اوى وانت كمان واحشنى اوى ومحتاجالك جدا تاخدنى فى حضنك 
طارق بدأ يقبل شفتيها فى حنان غامر وهو يحتضنها بين ذراعيه ويعتصرها بداخل حضنه ويقبلها على خدودها وعلى شفتيها وأمل قد بدأت تستجيب له فى قبلاته وبدأت تتلمس طريقها الى عضوه المنتصب وتتلمس رأس ذلك القضيب المنتفخ وأخذ طارق يداعب صدرها برقه وهو يعتصر صدرها بحنيه ويقترب من حلماتها البنيه الفاتحة ويداعبها بلسانه ويعتصرها بين شفتيه وقد أسرع فى انزال بوكسره الأحمر المنقوش وبدأ يعرى زوجته الحبيبه من ذلك القميص الشفاف ودون أى مقدمات أو كلمات فقد أعتلى زوجته معلنا بداية الزوجيه وقد أقحم قضيبه مرة واحده بداخل كس أمل الذى لم يكن قد أخذ حقه من مداعبات طارق وهنا أطلقت أمل صرخه مدويه من الألم والقوة التى استخدمها طارق مع كسها عكس بدايته الحانيه التى اعتقدت انها ستطول ومع صرخة أمل أطبق طارق بشفتيه على شفتيها وأخذ يهز بها هزا سريعا مدخلا قضيبه ومخرجا إياه بسرعه متناهيه وقد اختلط بماء أمل الذى بدأ يسيل بعض قطرات بكارتها وما أن بدأت أمل تستشعر قضيب زوجها بداخلها وما أن بدأت تستجيب حتى صدمت من جراء رعشة زوجها وانزاله منيه بداخل رحمها بسرعه وهى تحتضنه وتعتصرة ممنيه نفسها ألا يأتى شهوته
ويتركها ولكن هيهات فليس كل ما يتمناه المرء يدركه فقط انزل طارق منيه واستلقى على ظهره دون أن ينظر اليها وما هى الا ثوان معدوده حتى نام طارق وهى مازالت تعتصر جسدها وتتحسس موطن الألم بفرجها الذى لم يهنأ بل ازداد لوعه واشتياق أكثر مما سبق نظرت الي طارق وهى تلعن فى سرها ذلك الحظ العثر الذى لم يأتى بما كانت تتمنى وسرحت بخيالاتها برجل قوى ذو عضو كبير ياخذها بين طيات ذراعيه ويسبح بها فى نهر العشق والرغبه ويتمايلان فوق أمواج الرغبات وهى تعتصر بيدها ذلك البظر الذى انتفض معلنا عن تمرده على ذلك الوضع الراهن وبدأت تدلك وتتحسس أشفراها بشده وقوة فلم تعد تلك اللمسات الحانيه تؤتى ثمارها فأصبحت تتعامل مع بظرها وشفرات كسها بقوة ورغبه أشد كأنها تؤدب ذلك المارد القابع بين شفراتها وبدأت تعتصر ثدييها بقوة وتضغط على حلماتها باعتصار شديد وهى تنظر الى طارق النائم كالقتيل الذى لا يحرك ساكنا لتلك الهزات العنيفه التى تفتعلها أمل والتى كانت تحلم أن يستيقظ ويرضى ذلك المارد المنطلق ولكن ذهبت أحلامها أدراج الرياح بعد أن أطلقت أناتها معلنه نزول شهوتها وارتخاء عضلات جسدها وأغمضت عينها وهى تفكر هل سيستمر طارق هكذا أم انها حالة مؤقته أم انه يحتاج لطبيب وقررت أن تناقش معه الأمر حينما يصحو وغابت هى فى احلامها ولم تفيق إلا على دقات جرس الباب فنهضت مسرعه وارتدت عبائتها وغطاء رأسها وأيقظت طارق حتى يرحب بالضيوف وتوجهت الى الباب واذ بهم الأهل والأرقاب أتوا للمباركه على تلك الزيجه وجلست أمل بجوار أمها وخالتها والفضول يعتريهم عما حدث فى الليلة السابقه وجاءت اجابة أمل بكل الخير دون انتقاص من زوجها أمام أهلها وأنها قد أصبحت المدام أمل وأعتلت وجنة أمها ابتسامة الرضا والراحة ببكارة أبنتها وعفتها وقد أتى طارق ليرحب بحماته المصون وهو لا يدرى ماذا حدث منذ قليل وقد وجد منها ترحاب شديد وابتسامه تعلو شفتيها وفرحه غامره فأيقن أن زوجته لم تخذله وبعد نهاية اليوم وارهاق المقابلات والترحاب بالضيوف أخذ طارق زوجته بين أحضانه 
طارق حبيبتى أنا متأسف عن اللى حصل الصبح بس انتى عارفه انا مشتاق لك جدا ومقدرتش امسك نفسى
أمل : مافيش حاجه يا حبيبى خلاص انا عارفه انه من الارهاق وعلشان دى اول ايام لنا مع بعض بس ياريت الحاله دى ما تطولش وكانت تقولها بنبرة ساخره 
طارق فى لحظة شعور بانكسار لا مش هطول ما تقلقيش
خرج طارق من الحجرة متجها نحو الحمام وقد جلس على البانيو منزويا فى ركن وأخذ يفكر فى مشكلته فهو يعلم جيدا أنه لديه سرعه قذف ولا يقوى عضوه على الانتصاب أكثر من دقيقتين أو ثلاثه على الأكثر وكانت هذه مشكلته التى تؤرقه فى حياته حتى قبل الزواج وحينما كان يقدم على ممارسة العادة السريه فانه لا يقوى على الاستمرار اكثر من ذلك ماذا يفعل أخذت الأفكار تدور برأسه مرارا وتكرارا وهو يرى ان زوجته كالمارد الذى لا يشبع فقد كان يشعر بكل هزاتها بجواره لكنه لم يستطع الحراك حتى لا يخذلها كما يحث منذ ليلة أمس ظل هكذا مهموما لا يريد الخروج فهو يعلم أنه حتما ستكون زوجته بانتظاره تريده أن يريح شهوتها ويطفىء لهيبها لم يدر كم من الوقت استغرق فى همومه وقرر
الخروج دخل غرفته فوجد زوجته نائمه فحمد ربه على ذلك واستلقى بجوارها ونام وهى بجواره تفتعل النوم لتنظر ماذا سيحدث فقد أدركت بحدسها أن زوجها يعانى من مشكله وقررت أن تساعده وتقف بجواره لانه زوجها فهى من بيت أصول تعلم حقوق الزوج وتعلم كيف تصونه وكيف تقدم له يد العون وظلت تفكر فى كيفية المساعده وتقديم الحلول لزوجها الى أن غطت فى نوم عميق .... واستيقظت بالصباح تداعب وجه زوجها وتطبع على شفتيه قبله حانيه وهى تتلمس وجهه برومانسيه شديده وظلت تقبله حتى صحى من نومه على يديها الناعمه وهو يبتسم لها ولكن قلبه يرتجف خوفا من أن يحدث مثلما حدث فى السابق وبدات أمل تداعب زوجها واخذت بيده على شفرات فرجها الجميل الناعم الغارق بمائها وأخذت تفرك بيده فى شفراتها وفى بظرها وهو مستسلم لما تفعله بل مندهش أيضا وأمسكت برأسه تقربها من حلماتها طالبة منه بالاشاره ان يلحس فى حلماتها ويرتضع ذلك الثدى المتوسط الحجم المتناسق مع جسدها الرشيق وظل طارق يداعبها بلسانه ويتفنن فى طرق رضاعه حلماتها ومداعبة بظرها وشفراته وفى تلك الأثناء كانت أمل تداعب قضيب زوجها حتى ينتصب وحينما اقتربت على انزال شهوتها سمحت له بادخال قضيبه داخل أعماقها وماهى الا دقيقتين واتى شوتهما سويا وبدأ طارق يقبل جبين زوجته لكنها من تلك اللحظه أصبحت هى المتحكمه والمسيطرة على مجريات الأمور فى السرير بل متحكمه أيضا فى مجريات الحياة ولكنها كانت رغم كل ذلك تضع زوجها فى مكانه عاليه بين أقاربه وأقاربها وكانت لا تؤخر له كلمه أمام الناس حتى تحافظ على رونقه بينما هى فى الواقع المسيطره والمتحكمه فى كل شىء ومرت الأيام والشهور وهم على تلك الحاله أمل هى المسيطرة والمتحكمه فى كل شىء ها وقت حملت أمل فى طفلها الوحيد وقد ارتاح طارق قليلا من رغبات أمل الجنسيه ولكنه لم يرتاح من طلبها لمداعبتها بشكل مستمر دون أن يدخل قضيبه بها ...... فهل ستظل أمل تلك المرأه التى تعشق الفضيلة رغم عدم اشباع زوجها لها ام سيتغير الحل ؟ هذا ما سنعرفه فى الأجزاء الباقية