احلى قصة نيك من ابن عمى العنتيل

هى إمرأه ذات الأربعين ربيعا مازال جسدها متناسق ومازل من ينظر الى عينيها أو وجنتيها لن يعطيها أكثر من خمسة وعشرون عاما على الأكثر فجسدها رغم ضائلته الا انه متناسق ومتناغم كمقطوعه موسيقيه لبيتهوفن أو لوحة منمقه لدافنشى مازالت أمل تحمل كل الأمل بين ابتسامتها الرقيقه العذبه هى زوجة لرجل قد تجاوز الخمسين بقليل رجل دائم السفر والترحال وهى أم لطفل مازال فى طور المراهقه يشتد عوده يوما بعد يوما حاملا بين طياته ريعان الشباب وقوة الرجال أمل مهندسه ديكور وهى فنانه لا تخطىء عينيها كل ما هو جميل كل من يتعامل مع أمل يشهد لها بالعفه
والشرف والفضيله فهى لم يكن لها أى ماضى كباقى الفتيات فى مثل عمرها فهى لم تشعر بالحب المتبادل مع احد ا****ها او جيرانها كانت أمل ومازالت تتعامل مع الجميع باحترام فائق ولباقة فهى تجيد فن وضع الحدود فى العلاقات سواء فى العمل او النادى او حتى محيط الأسرة كل من يعرف أمل يشهد لها بالاحترام على الاقل هذا الجانب الذى يراه من حولها ولكنها على الجانب الاخر كانت امرأة ملتهبة المشاعر فقد تحرك ذلك المارد بداخلها منذ ريعان شبابها فكانت تستمع لحديث الفتيات دون اظهار انها تريد ان تسمع ذلك فتنهرهم وتبتعد قليلا لكنها تلقى بأذانها ومسامعها كى تسمع ماذا يقولون كانت تذهب لغرفتهاا وتغلق عليها بابها وتخلد إلى فراشها ذاهبة فى أحلام اليقظة مع فارس أحلامها الذى يدغدغ مشاعرها ويتلمس أجزاء جسدها الذى يشبه البلورة التى تتلألأ تداعب نهديها كأنها تداعب النسيم وتتحسس برقه على بظرها وشفرات فرجها وهى تتخيل فارسها يداعبه بلسانه أو يقبله ويعتصره بين شفتيه التى تشتعل بنار الشوق والرغبه لها وتظل منغمسه فى أحلامها حتى تفيض بشهوتها عدة مرات فهى لا تكتفى بمره أو اثنتين أو حتى ثلاثه تظل تداعب جسدها بشبق ورغبه شديدين حتى تنام من شدة الاعياء وبعد ان تسترخى كل عضلات جسدها ظلت هكذا تعيش مع العالم الخارجى بشخصية البنت التى لا يقوى عليها أحد ولا يستطيع اى من الشباب أن ينالها وبين غرفتها التى تشهد شبقها ورغبتها الجنسيه ممنيه نفسها بأنها حتما حينما ستتزوج ستجد ذلك الرجل الغضنفر الذى يعوضها ذلك الحرمان ويسيقيها من الجنس حتى ترتوى أضلعها وها قد مرت السنون ووصلت الى العشرين ربيعا وقد تجاوزته بقليل الى ان أتى ذلك العريس المنتظر بعد سلسلة من الرفض لعده شباب قد تقدموا لها لكنها لم تجد فيهم ما تبحث عنه الى ان أتى ذلك الشاب العائد من الخارج الذى كان يعمل محاسبا وكان يتمتع بالوسامه والأناقة وحسن الخلق ولسان معسول يجعل من حوله يذوبون من حلاوة حديثه كانت أمل تتعامل مع طارق عريسها بكل الاحترام والحدود التى لا تسمح له حتى ان ييصافحها يدا بيد أو أن يخرجا للنزهه سويا دون أن تأخذ معها أخيها محسن وكانت يوميا تحلم بطارق وهو يمارس معها كافة أنواع الجنس وهما يتبادلان القبلات الحارة والأوضاع الجنسية المثيرة الى ان جاء اليوم الذى تحلم به كل فتاه وقد أعدت جسدها لتلك الليلة المثيرة وقد ازالت كل شعيرات جسدها حتى أصبحت كالبلورة وبعد ان انتهت مراسم الزفاف ودخل طارق بها الى حجرة النوم وكان قلبها يخفق بشده بين الخوف القلق عما تسمعه عن هول تلك الليلة وبين شبقها وغريزتها التى ستشبع حتما بعد برهه من الزمن ظلت شاردة لم تفيق الا على حضن طارق وقد بدأ يقبلها قبلات حانيه تذوب لها الوجدان وتشتعل بها نار الشهوة والرغبه فبدأ يعتصر شفتيها بين شفتيه وهى صامته لا تتحرك ولا حتى تتفاعل كالتى كانت فى غيبوبه ولكن عينيها مفتوحتان وبدأ طارق يداعب خديها بأنامله وهو يسحب اطراف اصابعه على رقبتها ويقبلها تحت أذنيها بفن طالما حلمت به انها حتما ستحظى بمتعه رهيبه فى ظل تلك الرومانسيه الحالمه التى يتعامل بها زوجها وكأنه عازف موسيقى يعزف على اوتار كمانجة هذا الجسد الجميل والذى سرعان ما اسقط عنها فستان زفازفها وقد بدت عروسه كقطعه الثلج ناصع البياض وها هو طارق يبدأ فى انتزاع تلك الصدريه التى تخفى خلفها حلمات وردية منتصبه من شدة الاثارة والتى بدأ يحرك لسانه على تلك الحلمات وحولها بشكل دائرى وبدأ يعتصر حلماتها بين شفتيه وهى تذوب بين أحضانه لا تقوى على الحركه ولا على الكلام وهو يذوب بلسانه على جسدها الى ان وصل الى موطن عفتها ونزع عنها ذلك الكلوت الابيض الذى تعتليه وردة بلونها السماوى الجميل وبدأ يقبل تلك الشفرات البارزة لذلك الكس الجميل وهنا قد اطلقت أمل اول صرخاتها معلنه انها قد انهارت تماما ودخلت فى مرحلة الأنين للتعبير عن رغباتها وبدأ طارق يلهث ذلك الكس بشفرتيه وببظرها ويلتهمه التهاما كالجائع الذى وجد وليمته بعد طول الطريق وبدأت اصابعه تتجول على تلك الشفرات الناعمه التى اختلطت بمزيج شهوتها ذلك العسل الجميل الذى يعشقه كل الرجال وهو يلحس لها تلك السوائل الذكيه العطرة التى تثير ازبار الرجال ويلتهمها وهنا صرخت أمل ملعنه انها قد انهارت تماما واطلقت أولى صرخات نزول شهوتها وهى تتوسل له
قائلة خلاص يا حبيبى مش قادرة محتاجاك جدا واقتربت من طارق وهى تتلمس جسده وهو زائغ العينين وبدأت تتلمس كل جسده حتى وصلت الى ذلك الزبر الساكن تحت بوكسره الأسود والتى فزعت أمل حينما وجدته كالجلدة التى لا روح فيها 
وهى تقول له مالك يا حبيبى انت ده كله لسه ما وقفش ليه
وهو يرد عليها حبيبتى انا تعبان طول اليوم من التجهيزات وحفلة الفرح خلينا لبكرة لانى مش قادر ومرهق وقبلها فى جبينها والتفت للجهه الأخرى وأعطاها ظهره وتركها وغط فى سبات عميق 
سكس مصري نار - افلام نيك طيز - سكس ناعم - سكس نيك طحن - افلام نيك طيز
وها هى تتلوى وتلعن ذلك الحظ العثر الذى خذلها فى أول ليالى حياتها الجديده وهى منتظرة الغد المشرق على أحر م