تتناك وتقوله نيك فى كسى المحروم ومتعه

فتحت صوفيا الباب و وقفت وراء الباب أخر أنسانة كنت أتوقع أشوفها بهذا اليوم .
هايدي :- هي مدام سماح موجودة 
صوفيا :- أه موجوده أنتي مين بقى ؟ 
هايدي :- أن السكرتيرة بتاعتها و عايزاها ضروري .
يا سماح في حد عايزك ؟؟ لما دخلت بقى فكري يودي و يجيب هو أيه إللي جابها هنا ؟ ومنين اصلا جابت عنوان الفيلا هنا ؟ ، محبتش اطول بالتبليمه خير يا هايدي ، هايدي " حضرتك قلت جيبي كل ما يخص شغلنا مع DI "
، أيوة أنا قلت ليكي تجيبهم بس الفيلا هناك مش هنا ، و بعدين هو أنتي منين جبتي عنوان الفيلا هنا ؟ ، هايدي " حضرتك لما رحت للفيلا عندك في وحده أستقبلتني قبل ما ادخل قالت لي أنك مش موجودة في الفيلا و أدتني العنوان هنا وقالت أنك موجودة هنا " ، بيقت مبلمة أكثر مين دي إللي عارفة عنوان الفيلا ؟ ، ما سألتيها عن أسمها ، هايدي " حضرتك لما سألتها قالت أنها حبيبة ، و و معرفة قديمة " ، حبيبة ؟! مافتكرش أعرف حد بالاسم ده المهم جبتي الملف ؟ هايدي " تفضلي يا فندم " ، كويس دلوقتي تقدري تروحي و، هايدي " على فكرة يا فندم في موضوع لازم تعرفيه !" ، مش وقته يا هايدي مش وقته خالص تقدري تروحي و بكرة هتصل فيكي و أفهم الموضوع دلوقتي مش فاضية .
مشيت هايدي و انا بدماغي سؤال واحد مين اللي عارفة الفيلا و ازاي عرفت طب هي مين اصلا و ازاي واقفة جنب باب الفيلا ؟ مية سؤال في دماغي عمالين يهرشوا بدماغي ، بس صوفيا كانت عارفني كويس وعارفة اني بفكر فحبت تلطف الجو ، صوفيا " أية يا سموحة بتفكري بعطيات ، أيه مش قادرة تستني وصولها " ، ههههههههه عطيات مين يا خيبة أهي لحد دلوقتي مجتش ولا الرقاصة هي اليوم الفاكس ده ، هتصل بيها اشوفها لية أتأخرت ، رفعت التلفون و أتصلت عليها .
الو ، اية مش ناوية تيجي ؟؟
ازاي ده انا في الطريق و
أها مش عايزاكي تتأخري !!
مش هتأخر يا هانم كلها خمساية و هبقى عندك 
ماشي ! 
قفلت السكة و بصيت لصوفيا و لسة هتكلم معاها رن جرس الباب ، صوفيا " شكلها عطيات وصلت " ، أسمها منيل يا صوفي عطيات يا خوفي يكون شكلها زي أسمها ، صوفيا " من امتى انا بترف ناس وحشه يا زفته ما انتي عارفاني كويس مش بلم " ، واضح بأمارة البيئة إللي انتي بتعرفيهم ههههه ، قامت صوفيا تفتح الباب ، صوفيا " يابنتي هتدعي لي بس متقاطعيش " ، فتحت الباب و دخلت عطيات من الباب باسوا بعضهم و صوفيا بتقولها " أنك كنت فكراكي هتوهي " ضحكت عطيات " مش عطيات اللي تتوه يا قطة " اول ما شافتني " هي دي اللي قلتي لي عليها ؟! " صوفيا ردت عليها " أه هي دي أيه رأيك فيها ؟!" ، عضت على شفايفها " أحلى من اللي كنت متخيلاه " ، قطعت لحظة الكلام اللي بينهم و قلت لهم " اية مش ناويين تقعدوا بدل ما انتوا شكلكم زي النسوان الرغاية في محطة مصر " ، عطيات بقا حكاية جمال أية و جسم أية بالمختصر مزه مزه عشان تعرفوا شكلها ممكن تشوفوا شكل الممثلة روبي في فيلم الوعد هي نسخة منها .
عطيات : هو احنا جايين نقعد برضه ، و ضحكت ضحكة كلها محن ، و صوفيا بتبص عليا و بتأشر بايدها عشان اقوى أخش جوا انا و عطيات و انا بهز براسي بالرفض ، عطيات ركزت علينا و ضحكت " جرالكم أية غمز و لمز فيه ايه منك ليها " ،ساعتها صوفيا قالت لها " بلاش اسلوب الحواري ده " ، عطيات " مافي احلى من الحواري ، عايزة اغير هدومي " ، قلت لها عندك كثير اوض غيري في اي مكان تحبيه ، راحت على الاوضه و بصيت لصوفيا " انتي لاقيتيها فين دي " ، صوفيا " قلت لك هتتمتعي الليلة " ، طلعت عطيات بمنظر ساحر جدا لابسة قميس نوم قصير جدا شفاف و مكانتش لابسة حاجة من تحته نهائيا بانت بزازها الجميلة و كمان طيزها الباهرة و كسها الوردي ساعتها جن جنوني ، بس صوفيا كانت في نيلة ثانية جالها تلفون و قعدت تتكلم و بكلمها مش بترد عليا و باين أنه الكراش بتاعها ، لاقيت عطيات قعدت جنبي ، عطيات " أيه هي القعدة ناشفة عندكم " ، ساعتها حسيت بإحراج قلت ليها ثواني هجيب لوازم القعدة ، عطيات " هنجيبهم سوا " ، قمنا و أتجهنا نحو المطبخ و هي راحت حاطه ايدها على وسطي و مشينا للمطبخ و اول مادخلنا راحت بايساني جنب شفايفي و قالت لي " طلعتي مزة أووووووي ، و جسمك صاروخ " ، أستغربت من جرائتها و اللي زاد و غطى أنها حطت أيدها على طيزي و مسكتها ، وقلت " مش قادرة امسك نفسي صراحة " ساعتها فهمت أنها هايجة و مش قادرة تستنى بس كنت بفكر أنهوالرقاصه جاية في الطريق ولو عملنا حاجة ممكن ساعتها تخرب الليلة ، هي كانت افضل مني مش بتفكر بحاجة راحت بايسني من شفايفي بوسة خلتني أدخل بجوها و لكن بوستها كانت بطعم ثاني و دخلت لسانها جو بقي كانت خبيرة و لسانها تلعب مع لساني لعبة الشرطي و الحرامي و فضلت تلعب بلسانها جو بقي لحد اني بقيت مش عايزاها تبطل نهائيا و بدأت أديها تلعب بكل جسمي من بزازي لطيزي و تلعب بيهم كأنها تعزف عليها وانا ضايعة من اللي فعلته بيا وبدأت تقلعني هدومي و و قلعتني كل هدومي لدرجة اني بقيت ملط و هي قلعت قميص النوم اللي اصلا مكنش ساتر حاجة اصلاً و بقينا الأثنين بنبص على أجسامنا و بدأت هي مباشرة تلعب بحلمات بزازي " بزازك دي حكاية " و بدأت تلعب بلسانها بحلماتي و أنا بدأت احس بالهياج و هي بتلحس بطريقة باينة انها خبره مش وحده مبتدأه و صوتي بدأ ساعتها يعلى أاااااااااوف بالراحة على بزازي و هي بتقولي بزازك لذيذه و انا حسيت ساعتها بالفرح و لكنها بدأت تعض بزازي و تمصهم و انا ارتبت صوووتي ااااااااااااااااااااااححححح اوووووووف مش قادرة و هي مستمرة و أيدها بتلعب بكسي و انا بدأت أجن من الهياج مش قادرة اااووووووف مش قادرة ، بصت لي و قالت انا هعرفك أنه الرجالة مش بيفهموا بجسم المرة راحت منزلاني على الارض و بدأت تبوس فيا في شفايفي و أستمرت تبوس فيا و أيدها تلعب بكسي لدرجة أني مبقتش فاهمة أية حصلي النشوة اللي كنت فيها ما حصلت لي من قبل اللذة اللي كانت تسري بكل جسمي عمرها ما عدت عليا ، و أحنا في وسط كل دي المتعة لاقيت صوفيا واقفة ، " أها يا شراميط مستعجلين اوووي ما أستنيتوني حتى ، ردت عليها عطيات " احا يا لبوة هو أنا اللي قلت ليكي تتكلمي بالتلفون " ، صوفيا قلعت كل هدومها و نزلت تمص بزازي و هي بتقول " كان نفسي أعمل كده من زمان " و أنا اصلا مش قادرة أتكلم من المتعة اللي أنا فيها و بدأ الاثنين يلعبوا بجسمي و انا مستسلمة تماما نزلت عطيات على كسي و قعدت تاكله أكل و لسانها يزور كل ركن من كسي و انا مش قادرة استحمل اصلا اللي بيحصل ... ااااااااااووووووف موتوني بالراحة عليا اااااااااححححح مش متعودة على ده و الاثنين مستمرات ، لحد ما قطعنا رنت جرس الباب ءاعتها قامت صوفيا من الارض و لبست ثيابها ، و لكن عطيات ظلت مستمرة بلحس كسي لحد ما جبتهم ، قامت وقالت " مين ابن الكلب اللي جه دلوقتي " بدأت استوعب شوية و قلت أكيد دي الرقاصة وصلت ، لكن صوفيا دخلت و وشها اصفر " يا سماح في مصيبة " عدلت جسمي وقلت مصيبة أيه ، صوفيا " ابنك أحمد أتخطف " ، قمت من الان و مسكتها " اتخطف ؟! ازاي اتخطف ؟"
صوفيا ماعرفتش ترد عليا ولكن عماد دخل المطبخ و قالي اللي حصل " انا وصلت للبيت و رحت على اوضة
أحمد بس مالاقيته قلت يمكن بيلعب دورت عليه مالاقيته و رجعت على اوضته و قعدت افتش عليه بس للاسف مالاقيته ولكن لاقيت على باب الدولاب بتاعه ورقة ميبثه بسكينة .
اعطاني الورقة و قرأت فيها " لو كنتي عايزة أبنك ميحصلش ليه حاجه مافيش داعي تطلبي البوليس و لا تعملي فيها الانسانة القوية اللي ما تخاف لانه ساعتها هجبلك ابنك هدية ملفوفة و لكن اكيد قطع عشان تطبخيه " .
لسة بحاول استوعب الامر صوفيا قالت تلفونك بيرن رحت مباشرة عشان ارد 
الو 
اظن أنك قرأتي رسالتي " كانت صوت حريمي " 
ايوة قرأتها انتي عايزة ايه ؟؟
عايزة حاجات كثير جدا 
عايزة فلوس انا مستعدة اديكي بس لا تقربي من ابني 
فلوس ايه يا وسخة اخر حاجة عايزاها هي الفلوس استري نفسك بدل ما انتي ملط كده 
صدمتني ازاي عرفت أني اصلا مش لابسه حاجة ؟! بس استجمعت كل قوتي " انتي اتصلتي عشانتخليني البس هدومي ولا عشان موضوع حمودي ؟! خشي بالموضوع بلاش رغي " 
يعجبني فيكي أنك عمليه اوووي ، انا هفمك هتعملي أية عشان يرجع لك أبنك ، اولا .......

أيه شروطها ؟! و عايزة أية مني عشان ترجع لي ابن