Entries from 2019-06-05 to 1 day
فتحت صوفيا الباب و وقفت وراء الباب أخر أنسانة كنت أتوقع أشوفها بهذا اليوم .هايدي :- هي مدام سماح موجودة صوفيا :- أه موجوده أنتي مين بقى ؟ هايدي :- أن السكرتيرة بتاعتها و عايزاها ضروري .يا سماح في حد عايزك ؟؟ لما دخلت بقى فكري يودي و يجيب ه…
كنت في الشغل عادي زي كل يوم بشتغل و ملخومة أوي بالشغل و عندي مواعيد تسليم برامج محاسبية لشركات كبيرة غير أنظمة أمن المعلومات و أنا على أخري بتخناق مع ذبان وشي من قرف الشغل رن تلفوني برد الو الو الو مترد يا بارد مترد يا سافل يا ابن الكلب و …
وصلنا في الجزء الاخير حد اصدار المحكمة حكمها بسجني سبعة شهور تبقى لي ثلاثة منها امضيها في عزلة السجن و جلادي الاكبر لم يكن نضامنا القضائي الأعوج أو جور الزمان بل كانت حبيبتي التي تركتني و تخلت عني و لم تحمّل نفسها حتى عناء مواجهتي او اخبار…
اجابت امي على الهاتف، صوة شجونها و عميق حزنها اخرسني زرع الدموع في عيناي، تمالكت نفسي حتى لا ازيد في همها و كان جل كلامها انهم سيوكلون محامي و البقية تصبير و تثبيت و دعاء بسريع الفرج و زوال المحنة. كان صلاح وصاني الإسراع في الكلام فلو علم …
مضى على خطوبتي من علياء اكثر من تسع شهور عشناها كأجمل ما يكون جمعنا فيه حب عاصف اعمى لا يرى الشمس مثل ما يقولون، أدمنا بعضنا فصارت الهواء الذي أتنفسه و كنت بالنسبة لها توأم الروح، صديقها و خليلها فعشيقها و زوج المستقبل، كنت سأفتديها بروحي …
قذفت حليبي على كس علياء فاغرقه و سالت قطراته على جوانب فخذيها، كسها كان ساخنا حتى بعد أن قضينا متعتنا و زبي لا يزال محشورا تحتضنه بنعومة شفراتها و انا ارتاح ممددا فوقها حتى ازاحتني بلطف من فوقها، يبدو أن ارتخائي على جسدها جعل من تنفسها فيه…
قبل البداية في مجموعة قصصنا هذه اريد ان اعتذر لزملائي و رواد المنتدى لتأخري في كتابة الجديد و ذلك مرده الى ظروف قاهرة و هي وفات في عائلتي، وفات والدي. في الحقيقة ترددت كثيرا قبل كتابة قصتي الاولى هذه فهي تختلف عن بقية ما كتبتة كونها من واق…