افلام سكس جديده نيك حصرى 2019

قذفت حليبي على كس علياء فاغرقه و سالت قطراته على جوانب فخذيها، كسها كان ساخنا حتى بعد أن قضينا متعتنا و زبي لا يزال محشورا تحتضنه بنعومة شفراتها و انا ارتاح ممددا فوقها حتى ازاحتني بلطف من فوقها، يبدو أن ارتخائي على جسدها جعل من تنفسها فيه مشقه فقمت عنها لاتمدد الى جانبها. كانت تدير وجهها الى الجانب الاخر من الغرفة حين سألتها
سامي : كيف وجدتي مرتنا الاولى؟
سمعت صوة ضحكه خجوله تصدر من علياء فقمت من رقودي و ملت عليها ثم ادرت وجهها نحوي لتطالعني بنضرة استحياء 
فقالت
علياء : كيف تحولنا من قرابة الدم و قدم الصداقة الى القبل حتى ضمنا سرير واحد
سامي : هل انت نادمه؟
علياء : لا لست نادمه، انا بكل بساطه كنت خائفة....
سامي : خائفة مني؟
علياء : خائفه منك بعض الشيء و من جهلي بأمور الجنس و من أن تسيء الظن بي فتقول هي بنت يكفيها غدوه و سهرة لأجلبها الى سريري
سامي : و انت لن تقولي استغل لحضه ضعفي ليفرغ فيا شهوته؟
علياء : ما رأيك أن لا نسيء الظن ببعضنا.....
سامي : انا كما قلت لك لا اسيء بك الضن و هذا هلواس لا ادري كيف استقر في دماغك
ابتسمت علياء و هي تقوم من جانبي و تجمع ملابسها ثم ارتدتهم و ارادت الخروج لكني سبقتها الى الباب و فتحته اتفقد الأجواء و قبل أن تنصرف امسكتني من يدي كما فعلت معها في الدرج و ضمتني اليها بكل لطف لتقبل صدري،
ارادت الخروج لكني منعتها و طلبت منها أن تبيت ليلتها معي فاخبرتني انها فعلا مرهقة و تريد النوم..... و تخاف من أن يكتشف أمرنا اهلي
قاطعتها قبل أن تكمل كلامها و رجعت بها الى السرير حيث اخرجت هاتفي و عدلت المنبه على الخامسه و النصف صباحا و اريتها اياه، جذبتها الى السرير لتصعد جانبي لكنها تملصت و اخبرتني انها ستنظف نفسها و ترجع. فعلا رجعت بعد بضع دقائق تحمل منشفه مبلوله تفوح منها رائحة الصابون و رمتها نحوي و بدوري نظفت زبي جيدا و رجعنا الى الفراش، علياء كانت قد بدلت ملابسها التي انطبعت بالمني و رجعت و هي ترتدي قميص نوم بحمالات، كنت اضن اننا سندخل في الجولة الثانية لكنها اعطتني بظهرها و تكورت و هي تمسك بيدي تحيطها حولها، فتاتي كما ارادت هي أن تكون كانت حقا متعبه و لا تريد الا النوم في حضني فلم اضغط عليها فقط قبلتها من رقبتها و تمنية لها ليلة طيبة.

استفقت على صوة المنبه العالي من الهاتف الخليوي الذي لم يرجعني الى صحوي وحدي او لم اكن اول المستفيقين بل كانت علياء التي مدت يدها أوقفت ضجيج الهاتف. كان الفجر قد بزغ و تسللت اولى خيوط الشمس تنير يومنا الجديد كانها حبال الامل تجرنا الى ضفاف نهر العشاق . ككثير من الرجال استفقت من نومي يعتريني الانتصاب الصباحي و زاده اللحم الطري المدد الى جانبي، في العادة كنت افيق على رائحة السجائر لكن اليوم عبير علياء غزى كل ركن في الغرفة عبقها بفواح عطرها.كان الخدر لا يزال يسري في اوصالي فمددت يدا ثقيله لتزيح الشعر عن جبين و خد علياء التي ابتسمت لتقول صباح الخير بصوة نعسان، لم اجبها بالكلام بل طبعت قبله على أنفها ثم قبله خفيفه على شفاهها، لم اردها أن تقزز من النفس الصباحي الذي يصاحب كل مدخن لكنها سبقتني و قبلتني على شفاهي فضممتها و كنا متمددين على جنب نقابل بعضنا.التحام علياء بي و التصاقها بجسدي جعل قضيبي المنتصب يطعن بطنها لتنزل بيدها تمسكه من فوق البوكسر و تبتسم قبل تركه لتبقي يدها تداعب اسفل بطني، البنت من ليلة واحده تحولت من الخجل الى الجرأة بطريقه رومنسية فانا و برغم معاشرتي لعديد من النساء لا اتذكر اني قبلت احداهن لفترة اطول من علياء، كانت قبلاتنا تدوم لدقائق متواصلة و كأنها لا تريد ترك شفاهي، علياء كانت من النوع الذي يعشق الرومانسية و القبل.

يد علياء الساخنه امتدت من جديد تحت البوكسر تضم قضيبي تحتضنه فأعطت جوانح ليداي و كأنها مصت من جسدي جميع ذاك الخدر فحط كفي على فخذها اسفل طيزها يعتصر لحمها صعودا تحت الأندر حتى بلغت اصابعي كسها من الخلف لأباعد شفراتها باصبعين بينما الثالث يدلك فتحتها حتى بلغ بضرها فصرت احركه بسرعه لتترك اصابعي شفراتها حيث صارت كل يدي تقبض على كسها تدعكه و تضغط عليه لتفارق شفاهها فمي و تصير مضغوطه على خدي حتى احسست بسرعة نفسها على وجهي و ارتعاشة شفتها السفلى من محنتها وهي تطلق في اهات سريعة مكتومه بلغني صداها لقرب فمها من اذني.محنتها و شبقها اجج نار الرغبة في عروقي فالواحد منا لا يجامع كل يوم انثى بالغه خام جنسيا تكفيك مداعبتها لتلهبها او هذا ما كنت اضنه حينها فمن يدري فهذا قولها و بعد خروج الثقة من حياتنا ما عدت اخذ كلامها على انه مسلّم. زبي في يدها كالحجر و يدي تداعب كسها الذي بلل كل اصابعي، لم اعد احتمل قماشا يفرق بين جسدينا فنزعت عني البوكسر و انزلت حمالتا قميص نومها ثم نزعته كليا عنها مع الاندر. صارت ممده على ضهرها و انا فوقها اقبلها من رقبتها فنزلت على صدرها امصه و تابعت نزولي حتى بلغت كسها. لامست بضرها بطرف لساني و كان منتصبا يتدلى لحمه فلا ختان للبنات عندنا في تونس و هذا يزيد من سخونتهم، كنت الحس كسها و اجلخ في زبي و يدي الاخرى احتكرتها علياء تمسكها و تضغط عليها من فعلي بكسها و كلما ترك لساني فتحة مهبلها ليرجع الى بضرها فالتقمه امصه كله بفمي الا و احسست باضافرها و سطوتهم على ضهر يدي، تقوست تحتي علياء ليتحول طعم ماء كسها الى الملوحه مع افرازتها الخارجه منه كانت تسند رأسها الى المخده و عيناها تطالعني فتغمضهما في ذروة قذفها. كنت قد بلغت مبلغي من جلخي لزبي فادرت علياء انمتها على بطنها ثم ركبتها و كنت امسك بقضيبي الذي بللت رأسه بلعابي و اخذت افرش شق طيزها امرر زبي على شرجها و انزله الى تحت لتلفحه حرارة كسها ثم تركت زبي و صرت ارهز كسها افرشه حتى احسست بقرب قذفي لارفع زبي اجعله ممدا على طوله محشورا في شق طيزها و ضممت فلقاتها الى بعض حتى جبت ضهري و نطرت حليبي على طيزها.

قمت من فوقها و تناولت المنشفة التي جلبتها امس فمسحت زبي و ناولتها اياها لتنضف نفسها ثم اكدت عليها ان تغسلها بنفسها حتى لا يكتشف احد اثر المني عليها. طالعت هاتفي فكانت الساعه لم تبلغ السادسه بعد، كنت و علياء راشدين بالغين انا عمري ثلاثون و هي تصغرني بثلاث سنوات لكن و كما تعلمون مجتمعنا العربي له قيوده فلا نستطيع المجاهره بممارسة الجنس و علاقتنا حينها كانت جديده و لا تزال سرية، تسحّبت علياء الى غرفتها و تركتني مكتفيا فرجعت الى النوم.لطول قصتي و كثرة الاحداث فيها ساسرع في وتيرة السرد و ارجو أن تتحملوني اصدقائي.
مرت الايام علينا مارسنا فيها الجنس بعد يومنا الاول عدة مرات اخرى، ضلت علاقتنا الى حد الان جنسية اكثر من اي شيء لتتحول الى امر اخر بسبب حادث صغير و لا أتفه منه، ربما لو لم يحدث ذلك لخرجت من حياتي كما دخلت فجأه لكن أين مفر المرء من قدره؟حدث ذلك في يوم زفاف اختي، لكل بلد عاداته في الزواج و كانت العادة عندنا في تونس أن يتحول العرسان في كورتيج من السيارات الى قاعة الافراح، يقومون بلفة في المدينة و أبواق السيارات تطلق زماميرها، كان نوع من اشهار الزواج، لا يعلم احد من الناس في الشوارع من بالضبط في السيارت و لا زواج من هذا لكن الجميع بدون استثناء يقومون بالامر. علياء صاحبت الكورتاج و انا سبقت الى صالة افراح في سيارتي مع واحده من خالاتي و اخت العريس و ابتسام جارتنا المراهقه الصغيره التي تربت في بيتنا منذ أن كانت تضع الحفاضات، كنا ننقل الحلويات الشرقيه : بقلاوة و كعك ورقه (نوع من الكعك باللوز) و غيرها من الاصناف.

وصلنا قاعة الافراح، نزلت مع الجميع و اخذنا بنقل صواني الحلويات المزينه و المحضره للتفريق الى غرفة بالقاعة محضره خصيصا لتحتوي المشروبات و العصائر و الحلويات. كنا نصعد درج القاعه لما وصل كورتيج سيارات العرسان فوضعت كل من خالتي و اخت العريس حملهما على اول طاولة اعترضتنا لانهما يجب أن تكونا في استقبال العرسان فهذه عادتنا ايضا حيث يجتمع كبار العائله من الطرفين ليدخلا العرسان الى مكان الفرح. اكملت طريقي مع ابتسام و وصلنا الغرفة المقصوده، فتحنا الباب فوجدنا صناديق المشروبات الغازيه مبعثره في المكان لا تترك لنا حتى مجال للتحرك فبدأت بدفعها و تحريكها و كنت ارتدي طقما اسود و من حركتي و رفع الصناديق صارت الجاكية نصفها ابيض من الغبار المتأتي من الصناديق، نزعتها و ناولتها الى ابتسام لتنفض عنها الغبار بينما رجعت و أحضرت باقي الصواني و ناولتها ابتسام لترصفها الى جانب الاخرى. الغرفة كانت في اول القاعة تجاور بأمتار خشبة وضعت للفرق الموسيقية، ابتسام بنت الخامسة عشر ربيعا التي نضفت الجاكيت كانت تمسكها و تقف الى جوار باب الغرفة النصف مغلق، باعدته لنخرج ثم اعانتني على ارتداء الجاكية و استوقفتني لحضه لتنفض بعض الغبار الذي بقي على ضهر الجاكية. لمحتنا علياء التي كانت تقف مع بعض المدعوين في الممر بين الطاولات ينتظرون دخول العرسان و جلوسهما في الكوشه. تلاقت العيون فاشتبكت النظرات ليتبين لي تعبير انطبع على وجه علياء جمع بين الشده و المفاجئه المريره و الإشمئزاز.

توجهت نحونا علياء ثم توقفت في نصف الطريق لترمتني و ابتسام بالرصاص من نضراتها قبل أن تستدير و ترجع من حيث اتت، كان واضح جدا انزعاجها الشديد. لم يكن الموقف يحتاج لعبقري حتى يفهم الامر، علياء رأتني اخرج من حجره شبه مغلقه مع مراهقة جسمها انضج من سنها تلبسني ثيابي ففكرت بالاسوء و انا اقول الان أن كل من طبعه و من عقله ينسج. ناديتها لكنها تجاهلتني و لما اردت اللحاق بها توجهت الى جانب امها و اخواتها و جلست الى طاولتهم. حاولت بعدها مرتين ليلتها أن أقربها و أكلمها لكنها واصلت تجاهلي و انا انشغلت بدوري باستقبال الرجال من المدعوين و توجيهم الى طاولات اخر القاعه حيث يجتمع الرجال لتمر ساعه بعدها رن هاتفي و كانت علياء، لم تتكلم كثيرا بل قالت جمله واحده : الحقني الى الاسفل في حديقة القاعه.نزلت الى الحديقه و كان المكان خال الا من حارس يجلس على كرسي امام باب القاعه و شله من اهل العريس نزلو ليدخنو على راحتهم. علياء لم تكن في الحديقة بالتحديد بل وقفت خارجا في الباركينڨ مبتعده عن بقية الناس، توجهت نحوها و عند وصولي بقربها اردت الكلام و كل ما سمحت لي بقوله هو علياء ..... لم تترك لي فرصة للكلام بل قاطعتني و قالت بصوة غاضب عالي النبرة جلب انتباه كل من كان في الحديقه 
علياء : كيف تسمح لنفسك باهانتي..و ضلت تكرر لمرات عديديه و تقول .. هذا خطئي هذا خطئي انا التي جبتو لنفسي ..
علياء لم تتركني اتكلم و بدورها بدأت كلامها بطريقه عصبية و بصوة عالي، التفت خلفي فوجدت سرب من الاعين يتابعنا، قاطعتها بدوري حين امسكتها من مرفقها و جذيتها بحزم نحو سيارتي المركونه على بعد امتار و قلت : نتكلم في السيارة و بلاش فضايح ..
تبعتني علياء و صعدنا الى السيارة و ما إن انغلقت الابواب حتى بدأت هذه المرة في موال دامع..
علياء : انا كنت مروحة بعد ايام، لم تنتظرني حتى لأختفي لتكون مع غيري.... لم اقصد بقولي لك اني فتاتك أن اكون واحدة في قطيع متعتك
سامي : انتهيتي؟
علياء : لماذا انت مستعجل؟ اسفه على الازعاج ..
قالت كلامها و فتحت باب السيارة و ارادت النزول لكني لحقتها و امسكتها من ذراعها ..
سامي : الا تريدين حتى سماع ما عندي لاقوله ؟ اغلقي الباب و اسمعيني للحظة
توقفت علياء عن اندفاعتها الحمقاء لكنها لم تغلق الباب بل كل ما قالته انا اسمعك
سامي : اتدرين انك عامله سيناريو خيالي في راسك.....
لم تعتطني فرصه حتى اكمل كلامي و ارادت النزول من جديد فمنعتها مره اخرى و هذه المره اغلقت الباب ثم مره واحده رزعتها بالقصه منذ وصولي الى قاعة الافراح حتى رؤيتها لي و انا خارج من الغرفة. رأيت حالها يتبدل من الاتهام المباشر الى التردد و كأنها لم تقتنع كليا بكلامي و انا بدأت أمل و طلعت روحي من الفلم الي عاملاهولي و اردت ان انهي الموضوع فقلت لها
سامي : يا علياء انت تتهميني اني كنت مع بنت في نص عمري تناديلي يا عمي حين تخاطبني اعرفها منذ أن كانت تضع الحفاضات و فوق كل هذا هل تتخيلين حقا اني لو كنت اضاجعها لفعلت هذا في قاعة تضم ميتين رهط لا يفصلني عنهم الا باب خشبي؟ انت تضلمينني بغباء
علياء : ليس بغباء لا تقل هذا انا لست غبية 
سامي : اسف لم اختر كلامي بدقه... انت تضلميني بشده، مرت سهرة كامله و انت ماده بوزك....
طوال الوقت الذي كنت اكلمها فيه منذ صعدنا السيارة كانت علياء تتجنب النضر نحوي تكلمني وهي اما تنضر خلافي
الى الجهة الاخرى او تنضر امامها، عرفت انها سلمت بخطئها حين استدارت نصف استدارة و رأسها منخفض لترفع عيناها على جنب نحوي ثم ترجع الى النضر مرة اخرى عبر النافذه عن يمينها لكنها هذه المرة كانت تبتسم ابتسامة من أخطئ و لا يجد عذرا يبرر به خطئه.
علياء : لن اكابر، انا اسفه لم اكن على طبيعتي، كانت الغيره تحركني
سامي : عملتي كل هال الاستعراض من اجل بنت صغيره... توقفت لحضه كنت اريد تلطيف الجو فاكملت ممازحا... الم اقل لك انني لا احب المراهقات ذات ستايل المانكان، جلده على عضم
كانت علياء في كل محطات علاقتنا هي السباقه و هي من يتخذ الخطوة الاولى لاجد نفسي اتبعها اما عن طمع او عن اقتناع او كمسلوب الارادة كما سيئتي في القادم من قصتنا. هنا قالت كلاما كان صافرة بداية جديده، كلاما غير مجرى علاقتنا من مجرد غريزه الى علاقة ثنائي باتم معنى الكلمه لتنتهي في القادم من الايام الى علاقة حب متبادل. 

علياء ضلت تداعب قفل الدرج المقابل لمقعدها ثم تفتحه و تغلقه لثلاث مرات او اكثر حتى منعتها و ادرت القفل اغلقت الدرج فطالعتني بنضرة جاده و قالت
علياء : هل ستفزع لو بحت لك بما اشعر؟
كان سؤالها مدخلا لبقية كلامها و لم تترك لي الفرصة لأجيب لتكمل و تقول
علياء : نحن بدئنا بسرعه و بالمقلوب... كم مر علينا من الوقت معا؟ اسبوعان.... انا حسيت معاك في هذا الوقت القصير.... لما نكون معا تتحرك في داخلي اشياء لم تنتابني مع شكري طوال ثمانية اشهر وصار يتملكني شعور أن لا احد لي غيرك و سواك.... لا تلمني.... لا تلمني على غيرتي و لا على سذاجة احساسي، سامي انا تعلقت بك و مجرد فكرة رجوعي الي بيتنا و تركك صارت تؤرقني

الواحد منا انسان لحم و دم، كلام علياء فتح عيني على أمر و نفض غبار ستر حقيقة احساس تملكني حتى قبل أن تنطق علياء بكلامها الأخير. البنت أعرفها منذ نعومة الأضافر، اعرف طبعها و طبيعتها و هي تعرفني جيدا بكل محاسني و عيوبي، علياء فتات مقبولة المنضر حلوة التكوين جمعتا صداقه منذ سنين طويله، اجتمعت كل هذه الأمور لتشير بدلالتها أن الإعجاب التي باحت به متبادل و ليس ذو اتجاه واحد، احساس مرده المعزة و التقدير و الإعجاب و ليس فقط مجرد الشهوة.أكملت علياء كلامها و كانت كالتي في حالة ترقب تنتضر ردة فعلي. اخذت يدها من حضنها و قربتها الى شفاهي قبلتها لتنطبع في انفي رائحة الحناء 
سامي : علياء التعلق و الإعجاب متبادلان لكنك أشجع مني فقلتها صراحه و بحتي بما في صدرك
علياء : يعني انا الان حقا صرت فتاتك و ليس كالسابق، كلام الليل مدهون بالزبده
سامي : ها نحن معا و لا ادري اين تؤخذنا الايام لكنك تستطيعين الرجوع الى أهلك مطمئنه فلن انضر الى غيرك و لن ابدلكي بمن دونك فلا ينقصك شيء اطلبه عند سواك
علياء : لولا جماعة الخير الواقفه هناك لما تركت احضانك
سامي : معوضه لا تخافي
نزلنا من السيارة لنعود الى الفرح و في طريقنا و قبل دخول حديقة القاعه قرصت علياء من طيزها فاجئتها لتقفز قليلا ثم تضحك عاليا من فعلتي فأمسكتني تتأبط ذراعي لأميل عليها و احدثها بهمس 
سامي : الليلة انا و انت سنقوم ببروفة دخله 
اجابتني و الضحكة لا تفارق محياها : انا كلي ملكك، سانتضر رنه
انتهى الفرح و عدنا الى البيت، كانت الساعة الواحده صباحا، سكنت الى هدوء فراشي و ضللت افكر في علياء و حينها اتذكر جيدا و يا لخيبة المسعى و ضلال الدرب المعتم، كنت اقول لنفسي اني محضوض بعلياء..... حض الغزال بأنياب قسوره، درغام حيدره يمزق تلابيب أحشائه ليغرس براثنه يشضي قلبه مزقا مبعثره.انتضرت ساعة من الزمن حتى نام الجميع و اتصلت بعلياء لتقطع المكالمه بعد ثلاث رنات دليل صحوها. دخلت عليها غرفتها و قفلت الباب خلفي لأجدها جالسه في فراشها تنتضرني و هي في كامل مكياجها لم تزله مرتديه قميص نوم ابيض شفاف على اللحم لا شيء تحته، كانت حقا كعروس في ليلة دخلتها. قميصها شفاف مكشوف من فوق مقور حاول عبثا ستر صدر حبيبتي الا أن نهداها كان يبعثان لي برسالة تقول الليل لنا بطوله يضمنا في ليلة حب حمراء حتى ترتوي فيها الأفئدة و القلوب قبل الرغبة الجامحة و الفرو