الزوجه الخاينه تتناك كل يوم من عشيقها

قبل البداية في مجموعة قصصنا هذه اريد ان اعتذر لزملائي و رواد المنتدى لتأخري في كتابة الجديد و ذلك مرده الى ظروف قاهرة و هي وفات في عائلتي، وفات والدي. في الحقيقة ترددت كثيرا قبل كتابة قصتي الاولى هذه فهي تختلف عن بقية ما كتبتة كونها من واقعي و ليست شطحات خيال ورعان او محاولة كاتب هاوي باحث عن مرادفة الواقع ينسج من خياله الخصب دوما و النضب احيانا. لعل بعض التعليقات من قلة من القرء لهم و احترمهم عن البحث عن الواقعية هي ما شجعني لكتابة هذه السطور في محاولة لاجتراح احداث قلبت مجرى حياتي على مدار سبع سنوات فأخذتني في رحلة تناثرت محطاتها بين الحب فالسجن ثم الخيانة فالعفو فالهجر لتنهي بالوحدة القاتلة و ترقب ما يجلبه الغد من جديد فقصتي مع الزمان مستمرة حتى و انا ابوح في كلماتي المسطرة هذه عن مكنون قلبي لأناس لا اعرفهم الا من القابهم و كل منا مختفي خلف امان شاشته. هذه القصة ارقتني كنت اصل الى اكثر من منتصفها لارجع و امحو ما كتبته تأرقني مجرد فكرة وصف حبيبتي و اراها خيانة.
نعم خيانة لكن مهما تجاوزت فيها من طرفي فمستحيل أن اعادل بل أن اقترب حتى من قبح خيانة من سميتها يوما بحبيبتي و حتى تقرء بعض النساء لتعلمن اننا ايضا الرجال رغم قسوة بعضنا و حمقنا و تجبرنا ممكن ايضا أن نكون ضحية تداس قلوبنا بنعال الغدر والخيانه حتى في احلك ضروف قد نمر بها فيزيد غدر الحبيب قبح الدهر اليمه فينتزع الواحد منا قلبه يدفنه و من الغلب يرميه وديعة لربه الرحمان. البدء سيكون تفصيليا ثم اتدرج في الاحداث اسرعها في الاجزاء الموالية حتى لا يمل القارء و لكثرة الاحداث ايضا فالقصة طويلة و انا لا انوي أن اجعلها في كثير من الاجزاء حتى نمر الى قصص اخرى .

تبدئ قصتي في صيف 2008 حيث عمت بيتنا حركة مستمرة مردها زواج اختي الوسطى نور الاصغر مني بثلاث سنوات، بقي اسبوعان على حفل الزفاف و كان كل منا موكل له مهمة و مهمتي الحالية كانت ببساطه العمل كسائق تحت تصرف علياء ابنة خالي الكبرى بينما هي توزع دعوات الزفاف على الاصدقاء و اصدقاء الاصدقاء و على اناس لم اسمع بهم من قبل ففي تونس هكذا تتم حفلات الزواج حيث يتناك والدين كل عريس فيعشّي 300 شخص و يؤجر صالة افراح و فرقة موسيقية لتصل تكاليف ليلة الزواج وحدها العشرة الاف دينار تونسي او ما يعادل 30 الف جنيه مصري. 
علياء هي بطلة قصتنا و بدورها منذ فترة ليست بالبعيدة كانت مخطوبه لمدة ثمانية اشهر قبل أن تؤدي المشاحنات المتواصلة بينها و بين ام عريس المستقبل لفسخ الخطوبة و اخر ما قاله لها خطيبها السابق انه مستعد أن يخرج من كل دنياه اذا طلبت منه امه ذلك، بره بأمه انهى علاقته بخطيبته. 
افلام سكس HD - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس امهات - افلام نيك - افلام نيك بنت - افلام نيك طحن - - افلام سكس مصرى
بعد أن انتهينا من توزيع الدعوات في وسط المدينة توجهنا الى الاحواز و بدئنا بمنزل عبد الرحمان، منطقه تبعد عشرون دقيقه بالسيارة لكننا وجدنا انفسنا في وسط زحمة سير خانقة و علقنا في فخ الجسر المتحرك كابوس كل سائق. الجسر كان مرفوعا لمرور باخره الامر الذي لن ينقضي قبل نصف ساعه.
كنا في السيارة، علياء تنضر الى الافق تتابع الباخرة و قد بدت كنقطة تكبر تدريجيا مع اقترابها. اردت اشعال سيجارة لكنها منعتني 
علياء : لن تدخن و النوافذ مغلقه
سامي : اذا فتحت النوافذ سيخنقنا دخان العوادم
علياء : افتح الراديو فانا مللت هذا الانتظار
فتحت الراديو و كانت يمررون أغنية موعود لعبد الحليم، مرت دقائق استقر فيها صمة ثقيل قطعه صوة تنفس متقطع سريع من علياء ثم تنهيدة فناضرتها لأجدها ملتفته الى الجانب الاخر تبكي في صمة و شدني مشهد ابهامها الايسر يداعب اصبعها الرابع مكان الدبلة الخالي 
سامي : علياء لا تقلبيها نكد 
علياء : انا اسفه تذكرت حضي العاثر 
سامي : لا عليك، لا اريد ان ارى دموعك فمن تركك لا يستحقك 
علياء : يا سامي هذا الثاني الذي يقطع ارتباطه بي و العمر لا يرجع بي الى الوراء
سامي : من يسمعك يقول انك في الاربعين و انت لم تتجاوزي السابعة و العشرين 
علياء : لا تتظاهر بالحمق فالبنت عندنا اذا بلغت عمري و لم تتزوج بعد تدخل سن الخطر
سامي : انت لا تزالين بعيدة عن هذا السن علياء ثم انا متعجب من امر، كيف لفتاه مثقفه مثلك أن لا تطلب من هذه الحياه الا زوجا؟ و زواج تقليدي فوق كل ذلك
رجعت علياء الى تأثرها و زارت العبرت عيناها من جديد لتقول بكل استسلام
علياء : اريد ان افرح مثل بقية البنات، مثل نور و مثل من هن اقل مني تعليما و جمالا، انا لا اقول هذا غيرة من اختك لكني...... كلنا خطبت و تعلقت بخطيبي تطلعلي مصيبه تفركش كل شيء.
قلبت علياء الأجواء الى الميلودراما فأردت اخراجها من حالتها
سامي : في التلفاز يمررون سلسلة فراندز الكوميديه للمره الالف، منذ ايام شاهدت حلقه تفاهم فيها فيبي و جويي أن يتزوجا بعد خمس سنوات 
اذا لم يجدا شريكين لحياتهما في هذه الفتره، ما رأيك أن نفعل مثلهما؟
ضننت أن دعابتي ستلطف الأجواء لكن علياء طالعتني بحده و قالت 
علياء : هل تقصد اني لا انفع الا كحل احتياطي؟
سامي : صدقيني لم يكن هذا قصدي، انا كل ما قصدته أن امازحكي لابعد عنك شبح الحزن......
قطع كلامنا الجسر الذي بدء في النزول تدريجيا، علياء تجاهلتني و اخرجت من شنطتها كلينكس خاص بالمكياج و مسحت المسكاراه الذي سالت على حدودها من اثر دموعها و اخذت تصلح مكياجها. ضللنا عشرة دقائق اخرى لنخرج من زحمة السير لنصل بعد دقائق الى وجهتنا.
ركنت السيارة امام منزل من طابقين و نزلنا، بعض بضع طرقات فتحت شيراز وهي صديقة اختي الباب و ادخلتنا الى الصالون حيث اجتمعنا مع ابنها ذو الخمس سنوات و حماتها السبعينية التي ما أن فهمت من كلامنا اننا جئنا لنعطيعهم دعوة الزفاف حتى كلمت علياء الواقفة الى يميني لتقول لها وهو تدوح في رأسها : هذا هو زوجك لماذا هو عامل هكذا؟ 
شيراز همست لعلياء أن حماتها مصابه بالزهايمر 
علياء:لا عليك شيراز، ها يا حجه ماله كيف عامل؟
طالعتني الشيخة الخرفه وهي ترفع حاجب و تنزل الاخر لتقول بطريقه كوميديه : زوجك طويل و بطنه خارج..... هو ثعبان بالع ضفدع.....
سكس مصري نار - افلام نيك طيز - سكس ناعم - سكس نيك طحن - افلام نيك طيز
كلام الهبله اطلق نوبة ضحك عند علياء، حتى شيراز الخجله من كلام حماتها لم تستطع منع نفسها من الضحك و انا تقبلت الامر بابتسامه و ما أن سمعت نحنحة العجوز التي كانت تريد المواصله في كلامها حتى التفت الى شيراز اودعها متعللا بكثرة المشاوير. خرجنا من عند شيراز و علياء كلما التفت نحوي عادت الى الضحك حتى عند ركوبنا السيارة طلبت مني فتح المكيف لتنهي كلامها و تقول يا ثعباني.اكملنا توزيع اربع دعوات اخرى وقفلنا راجعين، كانت الساعه قد تجاوزت الثالثه ضهرا، في طريق العوده توقفت امام محل جزار يجاوره مطعم عائلي صغير يتبع الجزار لا يقدم الا المشاوي. 
علياء : لماذا توقفت؟
سامي : الم تجوعي؟ 
علياء : انا جائعه لكن هل هذا المطعم نضيف؟
سامي : مهما قدم اكيد سيكون احسن من الضفادع، اعجبك تخريف العجوز اليس كذلك؟
جابتني علياء بابتسامه عريضه، نزلنا و دخلنا المطعم الذي كان عباره عن غرفه اربعه متر في اربعه متر مقتطعه من منزل الجزار الملاصق لمحله. طلبنا طبقين من المشاوي مع سلطات، لم يطل بنا الانتضار اكثر من عشر دقائق لتحضر زوجة الجزار طلبنا. كان المطعم مع بساطته نضيفا و اثناء تناولنا الغداء كانت علياء تتحدث عن الفستان الذي اجرته لحفلة الزفاف و تصفه لي حتى رن هاتفي، كانت امي تخبرني أن الجميع في البيت ما عدى والدي و اختي الصغرى توجهو الى زيارت سيدي البشير وهو ولي صالح في منطقة ماطر، هذه ايضا من العادات المتخلفه التي ترافق بعض الزيجات. اخبرتني ايضا والدتي أن سبب بقاء اختي الصغرى ذات السبعة عشر ربيعا كان ذهابها مع عدد كبير من صديقاتها الى حفل غنائي لرامي عياش ضمن حداثيات مهرجان بنزرت. علياء لم تكن تسكن في منطقتنا، عي كانت من منزل بو رقيبة منطقه تبعد عن بنزرت نصف ساعه، تركت بيتهم و اهلها و قدمت لتكون بجوار اختي اقرب صديقاتها لتكون لها عونا في التحضير لزفافها، اخبرتها بالجديد فقالت متضايقه 
علياء : هل نسوني ام هذا مقصود ام انهم لا يعملون لي اي حساب....
قاطعتها قائلا 
سامي : بصراحه لا استطيع أن اتخيلكي تتمالين مع مهابيل الصوفيه تدورين حول ضريح لكني اتخيلكي جيدا في مكان اخر، ما رأيك أن ترافق سوسن (اختي الصغرى) الى الحفلة
علياء : تعرف انا بصراحه محتاجه الى تبديل الجو، نذهب لما لا
في طريق عودتنا الى البيت توجهت الى شباك التذاكر وهو عبارة عن مكتب صغير في وسط المدينة، اردت حجز تذكرتين لأكون بجوار اختي و صديقاتها على المدارج ليجيبني العامل أن التذاكر المخصصه بالمدارج قد نفذت و لم يبقى الا تذاكر في اي بي وهي اماكن قرب خشبة المسرح عبارة عن كراسي مريحه حول طاولات ثمن التذكره الواحده يساوي ثمن ثلاث تذاكر عادية، رغم ثمن التذاكر الغالي الا اني كنت مضطرا لشرائها حتى لا اطلع عيل امام علياء و اتراجع بعد أن دعوتها. لما رجعت الى السيارة و علمت علياء بالامر تطلعت نحوي بنضرة ضاحكة و قالت ساخره أن الغير يخطئ و انا ادفع الثمن و لم تخفي فرحتها انها ستكون لاول مرة في حياتها قريبة جدا من احد المشاهير.

كانت الحفلة تبدء الساعة التاسعة و كنت انتضر اختي و علياء اللاتي قضتا ما لا يقل عن الساعة لتخرجا بعدها لاتفاجئ، بينما كانت ملابس اختي عادية جدا عبارة عن جينز و بلوزة الا أن علياء كانت ترتدي فستان سهره مكشوف الكتفين و الصدر قصير يصل الى فوق الركبه، علياء كانت فتات متوسطة الطول و البنية الا أن عري الفستان اضفى عليها مضهرا مغريا جدا ادخل في نفسي تناقض فمن جهة كنت معجبا مثارا الى اقصى الحدود و من ناحية اخرى حرك عراها النخوة في داخلي و قلت لها اني مستحيل أن ارافقها بين الناس وهي كمغناطيس يجلب الانظار و يثير لعاب الرجال فرجعت الى الغرفة لتخرج بعد لحضه و هي تضع على كتفيها شال اخفى تقويرة صدرها فنضرت الى ارجلها النصف عارية لتخبرني ان لا حل لهذا.

بعد نصف ساعة كنا امام المدخل الكبير المسرح البلدي ببنزرت حيث انزلت اختي لتنضم الى صديقاتها المراهقات و رأيت بعض امهات صديقاتها طمأنني فعلى الاقل لن تكون المجموعة وحدها لانني اتذكر جيدا انني و بعض اصدقائي كنا ندخل هذا النوع من الحفلات خصيصا للصيد.تركت علياء المقعد الخلفي و ركبت بجواري في المقعد الامامي من السيارة، كان علينا أن نتوجه الى المدخل المخصص لرواد الدرجة الاولى. علياء كانت في اتم زينتها، شعرها الذي يصل الى وسط ضهرها كان مرفوعا مسرحا باناقه ليكشف استدارة وجهها، كان مكياجها خفيف طبيعي اعطاها مضهرا جميلا لم يكن ليبرزه لولا تقاسيمها العذبه : انف صغير تعلوه عينان عسليتان واسعتان و خدود تعلوها حمرة من بياض وجهها.
لا اتذكر اني يوما قبلها ركزت مع ملامح علياء او تقاسيم جسدها قبل ليلتي هذه خاصه ارجلها و قد بلغ الفستان نصف افخاذها التي صارت اعرض مع جلوسها على المقعد. ربما كنت اطلت النضر اليها لتنحنح علياء و تقول مبتسمه
علياء : اعجبك فستاني؟
كان واضحا من كلامها انها تقول لي ستأكلني بعينيك فأجبتها
سامي : فهمتي الان سبب احراجي من الخروج معك الليلة، اتمني الا تحدث مشكلة من معاكسات او امر من هذا القبيل
علياء : لهذا انت معي 
سامي : تقصدين انه مكتوب على فاتورة الفستان انه لا يلبس الا بحضور بودي ڨرد
وصلنا الى وجهتنا و توجهنا الى باب الدخول، كانت التذاكر مرقمه فلكل تذكرة طاولة مخصصه بها لكني تفاجأت اننا لن نكون لوحدنا فمل طاولة تدور حولها اربعة مقاعد لنجد سيدة في منتصف الثلاثينات ترافق ابنتها المراهقه نسخه ثانية من علياء ترتدي بدورها فستانا اكثر عريا من علياء.
جلسنا الى اماكننا ليدخل رامي عياش بعدها بدقائق و و يبدئ الكنسير. كانت أول ما غنى الليل يا ليلى يعاتبني و يقول لي سلم على ليلى ثم دخل في كوكتال من الاغاني المفرقه له و لغيره من الفنانين العرب لتقوم علياء و البنت و كان اسمها بسمه و تبدئان في الرقص. انا لحد الان كنت اتماوت مللا فمالي و لرامي عياش و غناء الشواذ الذي يغنيه فبطبعي لم اكن استمع الا لبوب مرلي و بعض مغني الراب كتو باك و سليم شادي و غيرهم الا أن تمايل علياء و بسمه اثارني بشده و لم ينتهي الامر عند هذا الحد فبسمه أجبرت امها أن ترافقهن و تنضم الى سرب البزاز المهتزه و الاطياز المرتعشه، كنت اتابع رقص علياء القرببة مني حتى التفتت اعتباطيا نحوي وهي ترقص لتكشف نضراتي التي تكاد تعري ارجلها و مؤخرتها فتبتسم و تتوقف لحضه ثم ترجع للرقص و كانها تعطيني تصريحا صامتا بالتمتع بالنضر الى جسدها . ضل ثلاثتهن ساعه على هذه الحال لا يرتحن الا عند نهاية الاغنية ليرجعن للرقص مع رجوع رامي للغناء و انا كنت جالسا مكاني اضع رجلا فوق الاخرى احاول اخفاء انتصابي الواضح كلما هدأت حركة الراقصات الهاويات.

عند انتهاء الحفل اتصلت هاتفيا باختي لاخبرها اين تنضرنا حتى امر عليها لنرجع الى البيت لتخبرني انها خرجت خلاص و ستعود مع ام صديقتها في سيارتهم. كنا وسط زحمة خروج الناس من باب المسرح فاعتبطت ذراعي علياء كالعشاق حتى لا نتفرق وسط الزحمة و من دفع الناس صار مرفقي ملتصقا بنهدها الامر الذي لم يطل كثيرا حيث صرنا سريعا خارج المسرح متجهين الى السيارة.
ركبنا السياره و قد انقلب بياض علياء الى الحمرة من شدة الهز في الحفلة، كان طريق رجوعنا مكتضا بالسيارات ما اضكرني لسلك طريق جانبي اطول يدور خلف المسرح .
علياء : اففف حقا كانت سهرة ممتعه و من حضنا لن تجمعنا الصدفه مع كمشه خروطو (اناس زباله) بسمه و امها اناس طيبون..... ثم سكتت لحضه و إضافت و هي تنضر نحوي و ابتسامه خبيثه على شفاهها ثم أكملت..... لا و البنت جميله و الفستان كان زايد فيها النص
اردت مسايرتها في تلميحاتها و قلب الطاوله عليها فقلت
سامي : حقا انا لم الاحض، لا تعجبني المراهقات النحيلات كانهن اعواد قصب، لا يملتكن الا الجلد على العضم
علياء : انا قلت هذا لانك علقت على فستاني و هي فستانها كان اكثر عريا مني، و امها لم تجذبك هي ايضا
سامي : لا ادري لماذا نتكلم عما جذبني و ما لم يجذبني لكن أن اصريتي فانا لم اركز مع امها كثيرا
ابتسامة علياء الخجولة كانت دليلا واضحا على وصول رسالتي و فهمها تلميحي. كنت مندهشا من امرين، اولهما جرئتي الغير العادية سواء في تعرية علياء بنضراتي في الحفله او في طريقتي في الكلام و الهمز و الغمز و المنحى الذي اتخذه الحوار مع علياء التي لم تتعدى كونها الى يومنا هذا قريبتي و صديقه لي و لاختي بحكم قرب السن و المخالطه في كل عطلة تقضيها معنا علياء بحكم قرب منزلنا من الشاطئ و الامر الثاني هو سكوت علياء بل استفزازها لي بل و بدايتها في الكلام الملغم. 

كان قد استقر في عقلي و تفكيري تفسير وحيد جعلني في حيرة مما اتخذه من خطوة قادمه، علياء كانت في حالة نفسية و عقلية هشه مما تمر به بسبب احساس جمع بين بعض الغيرة و الاسى على نفسها فهي بكل صراحه لم تكذب عندما قالت انها لا تنقص لا جمالا و لا تعليما و لا خفة نفس و لا ثقافه لتكون شبه عانس على حسب تفكيرها و عدم رجاحة رأيها. خرجنا من المسلك الجانبي و دخلنا الطريق الرئيسي لتلفحنا اضواء الشارع و تنير وسط السيارة فتكشف عن ارجل علياء النصف مكشوفه لارجع لمناضرتها بين اللحضة و الاخرى، كان الامر اقوى مني و ربما اكون بالغت بعض الشيء مما حعلها تنزع الشال من فوق اكتافها لتضعه على ارجلها فاستدرت نحوها مستفزا اياها هذه المرة بنضراتي لصدرها الذي لا يقل اغراء عن فخذيها حتى قالت و ابتسامتها الخجولة لا تفارقها
علياء : يعني لن اسلم اليوم من نضراتك؟
فأجبتها بكلام مباشر يرد على سؤالها المحرج
سامي : يا بنت الخال انت من جلبته على نفسك بمجرد ارتدائك لهذا الفستان فلا تلوميني و لومي نفسك
علياء : صدقني انا افعل منذ أن شعرت بنضراتك في الحفله
سامي : صدقيني انت ايضا لو لم تكوني فاتنه في هذا الزي لما التفت لك و بصراحه لا ادري من اين تأتيني هذه الجرأه لاقول لك هذا الكلام
علياء : الجرأه تأتيك من هرموناتك..... هي من دفعتك لمغازلتي 
سامي : اذا فانا معذور أن كان الامر عضويا .... لا لا لا .... ما دفعني هو فستانك و رقصك و لا دخل للجينات و الهرمونات
وصولنا للبيت انهى كلامنا، ركنت على جنب و نزلنا ففتحت الباب الخارجي و صعدنا الدرج، كانت علياء تسبقني و انا خلفها، منضر مأخرتها التي تتمايل مع كل عتبة في الدرج و رونق ارجلها المياس اثارني و نزع من نفسي كل حياء او تردد لالحقها في الدرج، اردت جس نبضها فامسكتها من يدها و نحن نواصل الصعود لتلفت نحوي مندهشة لكنها لم تسحب يدها فشبكت اصابعي باصابعها. 
وصلنا امام الباب فتوقفنا لكني لم اخرج المفاتيح لفتحه بل قلت لها بهمس و بدون ترك يدها 
سامي : مر علينا يوم حافل و امضينا سهرة جميلة و لا اريد ان تنتهي ليلتنا هكذا
من الضوء الخافت المتأتي من انارة الشارع رمتني علياء بنضرة ملؤها التردد لا الخوف لتقول
علياء : تذكر اني بنت خالك و لست فتات تلتقطها من حافة الرصيف 
سامي : اعلم هذا ما تضنني قصدت بكلامي؟
علياء : افتح الباب لندخل
سامي : ليس قبل هذا
حملتني شجاعة وقودها الاثارة فمددت يدي لارفع ذقن علياء الاقصر مني الى

سكس طحن - افلام بورنو - xnxx -  افلام سكس - xxnx - xnxx 2019 - - افلام سكس مصرى - افلام نيك طيز

 حتى تلاقت النظرات تشابكت، ملت برأسي نحوها ببطئ لأعطي نفسي طريقا للرجوع ان رأيت منها نفور لكنها بدل ذلك اغمضت عينيها لتجد شفاهي تلثم شفاهها في قبلات عميقه و بطيئه بادلتني اياها علياء ثم تركنا شفاه بعضنا من دون أن نفترق و رأسي مرتك