تتناك فى الحمام على الواقف نيك بلزه

وصلنا في الجزء الاخير حد اصدار المحكمة حكمها بسجني سبعة شهور تبقى لي ثلاثة منها امضيها في عزلة السجن و جلادي الاكبر لم يكن نضامنا القضائي الأعوج أو جور الزمان بل كانت حبيبتي التي تركتني و تخلت عني و لم تحمّل نفسها حتى عناء مواجهتي او اخباري بقرار الجفاء و البعد و الفراق، هي فقط أعلنت الحداد على حبنا و دفنته في عتمة الليل فما سرت في زنازته لأني ببساطه كنت أحسبه حيا لا يزال يملؤ نبضه القلوب.

بعد سماع كلام أمي نويت مراسلة علياء، تناولت قلما و ورقة مقطوعة من كراس، إحتدم فكري و تأججت مشاعري و راحت اليد تسطر كلمات ثاقبات تفتّت الصخر و تذيب صلب الفولاذ شديده لأختم رسالتي ثم احاول نسخها في ورق نضيف مخصص للرسائل فتعجز اليد عن الكتابه وأحتفض بمسودتي لنفسي أطالعها من جديد ليصيبني الكمد و الهم و الغم الذي اردت بعثه في نفسها حتى مزقت الرسالة و أخذت قرار ظننته شجاعا حينها، قررت أن أبيع من باعني و أن أجاهد نفسي على نسيانها، عزّة نفسي منعتني من توجيه الكلام لعلياء حتى المكتوب منه.
سكس محجبات - سكس مساج - سكس مصري نار - سكس مطلقات - سكس منقبات - سكس ناعم - - افلام سكس مصرى
انتهت ضلمة ايام السجن و خرجت إلى فسيح الدنيا بعد أن كانت حدود عالمي جدران عزلة تساقط طلاؤها، اطلاق سراحي تم مع الثامنة ليلا قبل الموعد المحدد بيومان لإنتهاء محكوميتي حيث أن الإدارة السجنية تجمع ثلة من المساجين اقترب موعد نهاية محكوميتهم لتطلق جوقاة مع بعض حتى يسهّلو على أنفسهم المعاملات الإدارية، اطلقونا ليلا و لم يهمهم حال من كان يسكن بعيدا او من من كان من ولاية أخرى فقط يعطوه ثمن تذكرة القطار ثم يتخلصون منه.

عدت الى بيتنا أجر أرجلا ثقيلة، لم أضن أن المشي مدة نصف ساعه قد يرهقتي الى هذا الحد، كانت رجلاي ثقيلة لسبب بسيط وهو قلة المشي لعدة شهور لكن ما همني ثقل أرجل أو إعياء، كنا في أكتوبر أول شهور الخريف و الشوارع لا تزال عامره بالناس و انا أسير بينهم حرّا بعد أسري . حريتي أنستني أحزاني و نكران حبيتي و بعثرتها للقيم و انا الان أفكر : كيف إختلّت موازين القيم معها؟ فالقيم هي القيم لا يمكن أن تتبدل
أو تتغير بحال من الأحوال فلا يمكن أن يصير الود جفاءا أو الجفاء ودا و لا يمكن أن يصير الغدر وفاءا او الوفاء غدرا و لا أن يصبح القبح جمال أو الجمال قبحا، القيم هي القيم لا تتبدل و لا تتغير.

وصلت منزلنا فدخلت لتستقبلني أمي و أختي الصغيرة بأحضان حاره تعبر عن شديد أشواقهم و دموع سالت فرحا غسلت قهر البعد و أنّات الفراق، ما أجمل لقاء الأحبة فهو يبث الأُنس ويطرد الأحزان ويريح النفوس المتعبة، فلحظاته مشرقة ونسائمه عليلة وهواؤه منعش. 
أخيرا عدت الى هدوء غرفتي و وفير فراشي، عدت الى خبز أمي و قهوتها كما يقول الشاعر أو بالأحرى فهو كان يحن لهذا أما انا فالحنين تترجم للقاء.

بعد أن خسرت عملي ضللت شهرا أبحث عن غيره حتى توفقت و وجدت عملا في شركة لصناعة الأثاث عينوني فيها كمسؤول للمشتريات و هذا الأمر ساعدني في إسترجاع مسار طبيعي لحياتي حتى الرغبة رجعت لتسكن جسدي بعد أن هجرته لمدة قياسية تجاوزت الشهور لم أُرح فيها نفسي الا بالعادة السرية لمرات تعد على أصابع الي. الواحده، بقي جرح علياء غائرا في قلبي لكن الجسد له متطلباته فرجعت الى لعبة المغازلة بعد أن ضننت أني تركتها خلفي.
لم تتبدل القواعد و ما تغيرت الموازين فنحن صنف الرجال نسعى لكسب ود الأنثى بطرق مختلفه و هي تبقى تمسك مفاتيح العلاقة تقرر متى تبدء و الى أي مرحلة ستصل و الشاطر يوصله حسن تدبيره و حلاوة عباراته فماكرها لحصون الأنثى. 

في المكتب الذي أعمل فيه كانت الأجواء ودية بين الطاقم الإداري المكون من مدير وهو صاحب العمل و محاسب و مسؤول عن التسويق و مدير تقني و أخيرا سكرتيره إسمها أحلام مكتبها يقابل مكتبي يقع في نفس الطابق الذي يضم أيضا مكتب المدير أما بقية الطاقم فمكاتبهم في الطابق الأرضي الذي تحتنا. أحلام أرمله عمرها 35 سنة توفى زوجها بعد إصابته بسكتة دماغية منذ سنتين تقريبا ليتركها مع إبنها ذو الثلاث سنوات. 
كانت علاقتي بها جيدة فهي بشوشة لا تفارق البسمة شفافها حسنة المعامله مع زملائها من الإدارة و العمال يقدرونها لرفقها بهم و طول بالها و سعة صدرها. انا إتخذت موقفا إنعزاليا في العمل و لذلك لسببان أولهما حتى لا أكوّن صداقات و لا يكثر الكلام بيني و بين البقية ليضلون جهالا بأحوالي فلا يعلمون عني الكثير لأنهم إن علمو أنني كنت نزيل سجون دولتنا العتيدة لطردت من العمل و السبب الثاني هو تلك المؤامرات و الوشاياة التي لا تخلو منها إدارة و لا مصلحة، أردت بكل بساطه النئي بنفسي عنها.

العمل يبدء في الثامنة صباحا و ينتهي مع الخامسة بعد الضهر نأخذ راحة مدتها ساعه للغداء، كنت أول الأمر أغلق مكتبي و أقصد مطعما قريبا حتى كثرت المصاريف ما بين بنزين و سجائر و بقية متطلبات الحياة اليومية و أنا لم أقبض أول مرتب بعد فصرت أحضر معي طعام الغداء من المنزل أسخنه في فرن ميكرو وايف يستعمله الجميع فهم أصحاب عائلات و مثلي كانو يوفرون فيحضرون غداهم من البيت. تمضية فترة الراحة في الشركة و تناول غدائي في مكتبي تبين أنه سيرجع عليا بحسنة ما حسبت لها حساب و لم أخطط لها.

بدء الأمر حين قصدت مكتب الحارس المجاور لمبني الإدارة حتى أسخن غدائي فوجدت الحارس يستعمل الميكروويف ليطلب مني بعد تسخين طعامي أن أوصل ما سخنه هو لأحلام. رجعت بالطنجرتين أحملهما و دخلت على أحلام و قلت لها مجاملا

سامي : رائحة طبخك جميله زكيه باين عليك فنانه في الطبخ
أحلام ممازحه : لا فنانه و لا مطربه هذه مجرد مرقة فاصولياء بالدجاج
انا ممازحا بدوري : مالها الفاصولياء كُخّه؟ يعني تريدين القول انك متعوده على روتيات اللحمه؟ قطعة اللحمه فيها في حجم الذراع
أحلام : لحمه في حجم الذراع!! لماذا هل انا بنت البايات (ملوك تونس قبل أن تصبح جمهورية)
انا ممازحا : هو كان باي و بعدين بطّل
أحلام : لماذا بطّل؟ 
سامي : راح بعثه على الخليج
أحلام : طيب يا سي سامي الوالد متقاعد منذ سنين و انت أرسلته الى الخليج؟... انا عندي إقتراح 
سامي : تريدين فعل الخير و إرسالي في بعثه الى التشاد؟ 
أحلام ضاحكه : لا تشاد و لا جنوب إفريقيا، شوف انا المكتب عندي هنا ضيق قليلا كما ترى و رائحة الأكل تعلق فيه و انا لا أحب بخاخات معطر الجو عندي حساسية و كل يوم بعد الغداء أضل أعطس ربع ساعه بعد إستعمال البخاخ فما رأيك نتغدى عندك في المكتب و بالمره تذوق من طبيخي، ألم تقل لتوك أن الرائحة أعجبتك؟
سامي : تصدقين أحلام انا ايضا مللت من أكل البايت و المجمّر لوحدي يا ستي لا مشكله نتغدى في مكتبي و بالمره تؤنسينني و تشجعينني على الأكل

يومها تغدينا معا و شدني الى أحلام روحها المرحه و تقبلها للمزاح و كأنك تمازح صديقك و ليس أنثى طبعا في حدود المعقول ثم ردودها الذكية و هذا كلو كوم و حضورها و مضهرها كوم فأحلام كانت أنيقة و جسدها فاير كيرفي مع استدارت جميله، طيز محترم كبير دون سمنه و أرجل طويله متناسقه و وجه مدور حتى لون بشرتها الحنطي يعطيها شارم و جاذبية خاصة بها، العيب الوحيد فيها في نضري كان صدرها فهو صغير بالنسبة لبقية جسدها. انتهينا من الغداء و قبل خروج أحلام حجزت لنفسها مكان دائم للغداء في مكتبي و قالت اهو نؤنس بعض و ننوّع 
في الطعام. مرت الايام و ترسخ نوع من الصداقه بيني و بين أحلام حتى أني صرت أوصلها لبيتها بالسياره أحيانا لما تتعكر حالة الجو. أحلام كانت أصيلة جزيرة جربة كل أهلها هناك ما عدى خالتها الجلده التي تؤجر لأحلام شقه من غرفتين ملاصقه لبيتها تسكنها أحلام مع إبنها الذي تتركه في حضانة خالتها طوال مدة عملها. أول لقاء مع أحلام و بداية النيك معها جاء عن طريق الصدفه و لم يكن أمر مخطط أنا فقط أتيحت لي فرصه فجمعت شجاعتي و قمت بحركتي.
سكس مصري نار - افلام نيك طيز - سكس ناعم - سكس نيك طحن - افلام نيك طيز
كما قلت سابقا أحلام كانت تعيش في غربة عن أهلها تفرقها عنهم مئات الكيلومترات فكانت وسيلة التواصل بينها و بينهم هي السكايب فهو مجاني و تستطيع التكلم معهم صوة و صورة بالساعات الأمر المختلف عن الهاتف. هي كانت بحكم وضيفتها مطلعه على ملفي فعلمت أن تخصصي الأول هو الكمبيوتر فكان من الطبيعي جدا أن تستعين بي حين توجب ذلك و السبب هو توقف جهازها في البيت عن الإتصال بالنت و من شرحها للأمر فهمت منها أنها عندها عطل في النتوورك كارد بعد أن جربت سلك نت آخر و لم تحل مشكلتها فأخبرتها أنها لن تستطيع حل مشكلتها لوحدها و يجب عليها أخذ الجهاز لمختص حتى يصلحه و حينها دار الحوار التالي

أحلام ممازحه : هذا ما طلع معاك؟ اذا لماذا كلمتك من أول الأمر، شوف بصراحه الضروف الان لا تسمح بمصاريف زايده انا أصلا غارقه في مصاريف الحفاضات و معلوم الإيجار و المهية اذا وصلت بها لآخر الشهر تكون بركه يعني من الآخر أختك مخنوقه.
سامي : لا مشكلة عندي أحلام انت شوفي الوقت الذي يناسبك و أخبريني، نذهب نشتري نات كارد جديده و نستبدل الخربانه، حتى ثمنها ليس بالغالي لا يتجاوز ال10 دنانير
أحلام : انا سأتدلل عليك، بالمره شوفلي حل في الجهاز، يفتح نوافذ كثيره لوحده و من بطئه صرت أريد أن أدخل يدي في شاشته
سامي : هذا جهازك مفريس، بالمره نعيد تنصيب ويندوز 

إتفقت معها أن نمر غدا على محل بيع قطع غيار الكمبيوتر و نشتري ما يلزمنا ثم أرافقها الى بيتها. جذب إنتباي أمر فأحلام توجهت إلى منزل خالتها و دعتني للدخول حيث عرفتني على خالتها العجوز و زوجها الأكثر منها شيبا فما إن علمت خالتها سبب قدومي حتى عاجلتني بطلبها أن أتفقد جهاز التلفاز عندها لأنه يتوقف عن العمل لوحده اذا إستمر شغال لساعات متواصله حتى أخبرتها أحلام أن لا علاقة لي بتصليح التلفاز و لا أفهم فيه لنودّع خالتها بعدها و نصطحب إبن أحلام ثم نذهب الى شقتها. انا فهمت من إصطحابها لي لبيت خالتها أمرا وهو انها ارادت إعلام خالتها بحضوري و ان يرانا الجيران عند خالتها فلا يقول أحد انها أرملة تستقبل رجالا أغرابا في بيتها خلسه.

كان الكمبيوتر يحتل سطح مكتب صغير في ركن من الصاله، اتجهت نحوه و شرعت في عملي بينما أحلام دخلت غرفة النوم لتخرج بعد دقائق و قد بدلت ثيابها و إرتدت جلبية منزلية مستوره، انا مدخن شره لا أستطيع التركيز الا و سيجارة في يدي فطلبت منفضة سجائر من أحلام فأخبرتني أن إبنها الصغير مريض و يسعل و طلبت مني أن أنتضر حتى تعطيه مشروب الكحّه الذي بطبيعته سيجعله ينام بعدها ستحضر القهوة و منفضة السجائر. واصلت عملي و استبدلت النت كارد ثم شرعت في تنصيب ويندوز و كما قالت فعلا بدء إبنها بعد نصف ساعه يتماوت نوما حتى نام على الكنبه فأدخلته غرفة نومها لترجع بعد دقائق تحمل كوبا نسكافيه و منفضه. تنصيب ويندوز ياخذ وقت فجهازها قديم نسبيا و الأمر أوتوماتيكي لا يحتاج الى تدخل مني الا لمرات قليله.
سكس سعودي - افلام نيك - مشاهدة افلام سكس - سكس طحن - صور سكس - افلام سكس مصرى - افلام نيك طيز
أحلام جالسه على الكنبة عن يميني و نحن نتاجذب أطراف الحديث حتى قادنا كلامنا لسيرة زوجها المرحوم فقامت من مكانها و رجعت تحمل ألبومات للصور ثم أحضرت كرسيا و جلست جانبي و أخذت تتصفح الألبوم الأول الذي حوى صور زفافها و راحت تعرفني على أفراد عائلتها من صورهم. أثناء تصفحها للألبوم طلعت نافذه من الكمبيوتر تطلب منى إلضغط على زر موافق حتى يعمل رستارة من جديد وهذه عملية تكرر أثناء تنصيب ويندوز، ملت على جنب قليلا و نقرت على الماوس، أثناء ذلك إحتكت ركبتي لا إراديا برجل أحلام على طول فخذها المكتنز فأغراني الأمر بشده حتى أني تركت ركبتي ملاصقه لركبتها بخفه متصنعا البرائه و زبي رجعت فيه الروح بعد شهور من السبات العميق و ما زاد من إنتصابي أن أحلام لم تبعد ركبتها بل واصلت تصفح الألبوم حتى أتت على كل صفحاته لتتناول ألبوما ثاني قالت أنه يحتوي على صور شهر العسل التي قضياه في جزيرة جربه، بدء الأمر بصور لها و لزوجها في باحة نزل لتقلب الصفحه و نبدء في الجد.

قلبت الصفحه لتضهر عدة صور لأحلام على شاطئ البحر وهي ترتدي مايوه قطعه واحده ليفجر لهيب نار في عروقي مضهر رجلاها، أرجل عاريه طويله تعلوها أفخاذ مصبوبه صب مليانه لحم مغري و ما زاد من الطين بله صورة لها على جنب تضهر طيز عريضه مكورة الى الخلف.
لعب الشيطان في دماغي و رحت أفكر لماذا تستعرض أحلام صور لحمها المغري؟ هي أرملة لحم و دم هل من الممكن تكون رايداني؟

الرغبة العمياء حركت ركبتي فزادت إلتصاقا برجلها و صارت هذه المره تستمد حرارة فخذ أحلام من الأسفل، تسارعت دقات قلبي و ثقلت أنفاسي و قلت كلاما خرج مني بصعوبة و انا احاول جرها للحديث عن جسدها و شجعني ذلك عدم إبتعادها عن رجلي فمستحيل الا تشعر بحركة ركبتي الخفيفه على باطن فخذها

سامي : من صورك هذه ألاحض انك أخذت بعض الكيلوغرامات في السنين الأخيرة 
أحلام : تقصد اني أصبحت سمين