سكس جديد xnxx 2020 نيك بوضعيات مختفله

وصلنا الى المول وبدأنا رحلة العذاب بين المحلات من احل شراء الملابس. في كل محل كان علي ان انتظر حتى تقيس الملابس ثم تسألني عن رأيي وفي 90ظھ من الحالات لا تهتم بما اقول على اي حال لكن يبدو انها كانت مستمتعة بوقوفي امام حجرة تغيير الملابس منتظرها حتى اني لما اعد قادر معرحمل الشنط الكثيرة على الوقوف "خلاص يا حازم آخر محل"
"أخيراً"
كنا نقف أمام محل فيكتوريا سيكريت ويبدو انها تريد ان نشتري ملابس داخلية فشعرت بالراحة انه على الأقل قد اتيحت لي الفرصة لأستريح. "هستناكي هنا" قلتها وانا اضع الشنط على الأرض واجلس بحانبها اير قادر حتى على البحث على كرسي.

دخلت علا المحل بكل أمنياتي في ان تنتهي سريعاً من عملية الشراء لمن يبدو ان الأمر ليس بهذه السهولة حيث مر 10 دقائق ولم تظهر فأخرجت هاتفي وبدأت في فتح اللعب وانشغلت بها لعشر دقائق أخرى حتى سمعت صوت يقترب مني "أستاذ حازم؟"
رفعت عيني لأرى فتاة في العشرين في العمر بشعر اصفر قصير ترتدي بدلة ويبدو انها إحدى العاملات بالمحل "أيوة"
"أستاذة علا عايزة حضرتك معلش"
دون رد قمت ومشيت خلفها حتى وصلت أمام منطقة البروع¤ات التي بدت خالية الا حجرة واحدة بدى ان علا بداخلها. خبطت الفتاة على الباب وفي أقل من ثواني وجدت علا تفتح الباب وتجذبني للداخل قبل ان تقول "شكراً اوي يا منون، ميرسي"

نظرت حولي كانت حجرة التغيير حوالي 2 متر في 2 متر في كل الجوانب مرايات تعكس كل شبر بالحجرة. كانت علا
تقف أمامي مرتدية ملابسها باستثناء الحجاب قد خلعته ليظهر شعرها مربوط حول رأسها وكانت تقوم بترتيب أشياء كانت تحملها على الشماعات.

"هو في ايه؟" 
"عايزة آخد رأيك في اللي هشتريه يا حازم في ايه؟"
"رأيي في ايه اللي هتشتريه" قلتها متعجباً حيث ان ما كان على الشماعات هو پانتي وبرا لونهم أحمر
"پانتي وبرا كدة لقيتهم غاليين فشخ بس حلوين فمش عايزة اشتريهم الا لما اتأكد انهم حلوين عشان ماندمش"
"طب و.. ايوة خدي رأي البنت بتاخدي رأيي ليه" قلتها متعجباً من انها تتكلم في الموضوع كأنه شئ طبيعي
"يابني البنت دي لو دخلت البروع¤ة تترفد! في ايه يا حازم شغل العيال ده خايف تشوفني ولا ايه انت طفل!"
"لا مش النقطة"
"خلاص اقعد واستنى اغير وقل لي رأيك"

جلست على كرسي صغير بركن الحجرة ودون ان تنتظر او تتوتر علا وجدتها تقوم برفع البلوزة التي كانت ترتديها ليظهر أمامي سنتيان أسود. كانت عين علا مركزة مع وحهي لكني لم استطع ان احرك عيني من على صدرها الكبير الممتلئ. كان صدرها شديد البياض ومالئ السنتيان حتى بدى انه على وشك الأنفجار.

دون ان تنتظر علا فكت زراير بنطلونها القماش الأسود ودفعته لأسفل لأشهاد في المرايا طيزها الممتلئة وهي تظهر جزء جزء. في البداية ظننت انها لا ترتدي كيلوت وانا انظر في المرآه ولذلك توجهت بعيني مباشرة لكسها لأجد كيولت أسود عبارة عن قطعة قماشة مثلثة تداري كسها. 

دون ان تنتظر مني اي كلمة قامت علا بفك السنتيان ليسقط صدرها الكبير أمامها ويبدأ يرتج كالملبن أمامي بحلماته الكبيرة الوردية "أوف البرا ده مش ممكن بيخنق البزاز"
"ايه؟"
"بيخنق الصدر يا عم معلش" قالتها وهي تضحك قبل ان تقوم بدفع الكيلوت لتحت لأفهم لماذا كنت اظن انها لا ترتدي شئ وانا انظر لطيزها. كان الكيلوت من الخلف عبارة عن خيط وفيع قد اندفن داخل قلقة طيزها بين فردتيها. 

لم استطع ان امنع نفسي عن السؤال "هو ليه ده غير بتاع رنا، من ورا وكدة"
"هاهاهاهاها ده چي سترينج" وطت علا لتمسكه بيدها تاركة صدراً متدلياً أمام وجهي قبل ان تقف وتريني شكله "الفتلة دي بتخش جوة الطي... انت فاهم يعني. بدل ما حز الپانتي يبان في البنطلون" 
"اه اوكيه" قلتها وعيني مثبتة تماماً على ثاني كس أراه في نفس اليوم. والصدفة انه أيضاً كس أختي. كان مس علا ممتلئ للغاية ولكن على عكس كس رنا الذي مان فقط عبارة عن شفتين ممتلئتين. كان كس علا أقل امتلائاً منه لكنه كان بلا شعر تماماً حيث يبدو انها كانت تحلقه كل يوم.

دون كلمة امسكت علا بالكيلوت المعلق والذي يبدو انه أيضاً كان چي سترينج حيث بدأ ينغرس بين فردتي طيز اختي كلما رفعته حتى استقر بالكامل داخل طيزها. ثم امسكت بالستيان "اقفلوا معلش" قالتها علا وهي ممسكة به وضعاه على صدرها
قمت وقفت خلف اختي لأساعد. كان السنتيان من الخلف على شكل مشبك فبدأت في ربطه بدون ان اتكلم ولكن كان صوت انفاسي يملأ الغرفة الصغيرة. ما ان شدت جانبي السنتيان لأيصالهم ببعضهم الا وقالت "آه... براحة يا حازم" 
حتى لو وددت ان ارد فلم يكن عقلي قادر على الكلام. لمس اصبعي ظهر اختي فانتفض جسمها واخذت خطوة للخلف جعلت ضهرها يصتدم بي حتى اصبح جسمنا متلاسق "هاهاها ايدك ساقعة يا حازم"

كنت قد ربطته بالفعل ولذلك حيت ارتمت للخلف وضعت يدي حول وسطها لأمنعها من السقوط. كان زوبري منتصب تماماً ولم يكن عندي شك انا مانت تشهر به مصطدم بمنتصف ضهرها نظراً لفارق الطول لكنها لم تتحرك

"ها ايه رأيك في شكله" سألت علا دون ان تتحرك حيث بقت مستندة بضهرها علي وانا وهي ننظر للمرآه أمامنا مشاهد انعكاس جسمها في الكيلوت والسنتيان الأحمر
"حلوين" قلتها بصعوبة بين أنفاسي الثقيلة
"انا برضو شايفة كدة" قالتها ثم اخذت خطوة للأمام ونظرت على نفسها في المرآه وهي تحسس على طيزها التي كانت كالعارية نظراً لإنغماس الكيلوت بداخلها "محلي طيزي برضو"
كرد تلقائي وجدت نفسي اقول "اه"
"هاهاهاها وانت بتبص على طيزي ليه يا استاذ" قالتها وهي تضحك وتأخذ خطوة تجاهي هذه المرة وجهها في وجهي ويبدو ان الصدمة كانت واضحة على وجهي مما دفعها لإضافة "بهرج معاك يا عم" 

قالتها الا وهي تقترب علي بجسمها ووجهها في وجهي حتى صار بيننا سنتي ميترات ثم قالت "مش رنا بس اللي
محتاجاك يا حازم" ثم اقتربت من أذني بشفايفها بينما صدرها المغطى بالسنتيان فقط مفعوص في صدري وأضافت بصوت منخفض "كلنا محتاجينك مش رنا بس. بس انا مش محتاجة بابا محتاجة صاحب" 

صوت اختي في أذني وتلك الكلمات ارسلت كهرباء بكل جزء بجسدي ولم استطع عن رد ويبدو انها لم تنتظر رد ميث اخذت خطوة للخلف وقالت "يلا اطلع استناني انا هلبس واجي" وهي تضحك كأنها لم تقل لي شئ من ثواني

"حاضر" قلتها وخرجت واغلقت الباب خلفي وانا اير مستوعب ما حدث

في البداية اود ان أشكركم على التعليقات التي وصلتني. انتظر دائماً منكم التعليقات والتقييم لتكون دافع لي للأستمرار فرجاء لا توقفوها.. احبك